ترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوبات

وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلق على غارات بلاده ضد منشآت لنظام الأسد

وزير الاستخبارات الإسرائيلي يعلق على غارات بلاده ضد منشآت لنظام الأسد

وكالة ثقة

أكد وزير الاستخبارات الإسرائيلي، إليعازر شتيرن، “ضرورة منع” حكومة نظام الأسد من امتلاك أسلحة كيميائية، بعد صدور تقرير أفاد بأن إسرائيل استهدفت منشآت في سوريا بزعم تطويرها هذا النوع من السلاح.

وفي مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، امتنع شتيرن عن التعليق بشكل مباشر على تقرير صحيفة “واشنطن بوست” الذي جاء فيه أن إسرائيل وجهت ضربتين لسوريا، واحدة هذا العام وأخرى العام الماضي، في مسعى لعرقلة محاولات إعادة بناء ترسانتها من الأسلحة الكيميائية.

ولكن شتيرن ألمح إلى أن إسرائيل لا يمكنها قبول امتلاك “عدوتها” سوريا لمثل هذه الأسلحة.

وقال شتيرن”: “لدينا جارة أثبتت بالفعل أنها لن تتردد في استخدام الأسلحة الكيميائية حتى ضد شعبها. (الرئيس السوري بشار) الأسد يجب ألا يمتلك أسلحة كيميائية”.

ورفض المسؤولون الإسرائيليون حتى الآن التعليق على تقرير “واشنطن بوست”.

وقال معلقون عسكريون إسرائيليون يطلعهم كبار مسؤولي الدفاع عادة على المستجدات إن توقيت التقرير لم يأت مصادفة، بل يتزامن مع اجتماع المفاوضين مع إيران في فيينا لمحاولة إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015.

زر الذهاب إلى الأعلى