لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

وزير التجارة في نظام الأسد: أنا أوقّع على القرارات فقط !

أكد وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، في حكومة اﻷسد، طلال البرازي، عدم مسؤوليته عن ارتفاع أسعار المحروقات في مناطق سيطرة النظام السوري رداً على حالة الاستياء الواسعة وإلقاء اللوم على أعضاء الحكومة.
ويلعب كافة المسؤولون في نظام الأسد بمن فيهم الوزراء أدوارا هامشية هي أقرب لتنفيذ التعليمات العليا التي تأتي من رأس النظام ومخابراته والمتنفذين فيه إلا أن إعلام النظام يحملهم بشكل غير مباشر مسؤولية تدهور الأوضاع العامة.
وقال برازي في حديث هامشي خلال اجتماعه مع أعضاء “اتحاد غرف التجارة السورية”: “لست أنا من أرفع السعر، أنا أوقّع القرار فقط، لكننا شركاء مع الجهات الأخرى باتخاذ القرار، وشركاء بالمسبات أيضا”.
ويناقش وزير التجارة حاليا المرسوم 8 الصادر من بشار الأسد والخاص “بحماية المستهلك” وهو في مضمونه تشديد للعقوبات على التجار والمواطنين وإلزامهم بالأسعار المنفصلة عن الواقع والتي يحاول النظام فرضها بالقوة فضلا عن سعر الصرف “الرسمي”.
وكان نظام الأسد قد رفع منذ أيام سعر ليتر البنزين (أوكتان 95) إلى 2,500 ليرة، سبق ذلك بشهر واحد فقط رفع مماثل للسعر فيما تبقى الرواتب والأجور على حالها.

زر الذهاب إلى الأعلى