كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

وعد قطري بتمويل مشاريع كبيرة شمال حلب

أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقّتة عبد الرحمن مصطفى أنهم تلقوا وعودا من الدوحة بتمويل مشاريع في منطقة ريف حلب الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني تشمل تنمية المنطقة وتحويل المخيمات إلى قرى سكنية.
وقال مصطفى إنه لا وجود لأيُّ دعم حالي للمناطق المحرَّرة من أي جهة دولية، لذلك فقد طلبت الحكومة من القطريين تمويل هذه المشاريع، وأهم ما ركزّت عليه هو تنمية المخيّمات العشوائية التي لم تُدرج في قوائم الأمم المتحدة.
وتخطط الحكومة المؤقتة لبناء مساكن من البلوك لسكانها وتحويل المخيمات إلى قرى بالإضافة لقائمة مشاريعَ في مجالات الصحة والتعليم والتنمية وفقا لتصريحات مصطفى.
من جهتها طلبت قطر تقديم دراسات مفصّلة عن المشاريع من أجل تمويلها وذلك ردا على طلب قدمته المؤقتة لعدة جهات على رأسها صندوق قطر للتنمية.
ورفض مصطفى الربط بين تلك الخطوة وبين اتفاق توسيع الهدنة وتثبيت خطوط التماس الذي تمَّ التوصلُّ إليه في أستانا 15 مؤخرا وقال: “إنَّ الجانب القطري قبل هذا الاتفاق، ومنذ البداية يدعم الكثير من هذه المشاريع التنموية والإنسانية في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام السوري”.
يشار إلى أن وفدا من الحكومة المؤقتة زار الدوحة نهاية الشهر الماضي برفقة وفد من الائتلاف الوطني السوري وهي الزيارة الثانية إلى قطر بعد الزيارة الأولى في آذار 2020.

زر الذهاب إلى الأعلى