كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

وفود جديدة قد تشارك في أستانا 7

أعلنت الخارجية الكازاخستانية، أنها لا تستبعد مشاركة وفود جديدة في محادثات أستانا القادمة.

وقال وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمنوف، أمس، إن بلاده أرسلت الدعوات للمشاركين في الجولة السابعة من محادثات أستانا، مضيفاً أن “كل شيء يعتمد على مدى تنسيق الدول الضامنة لأعماله”.

ولم يذكر الرحمنوف بحسب وكالة “سبوتنيك” من هي الوفود الجديدة التي من الممكن أن تشارك في محادثات أستانا 7 القادمة.

وكانت كازاخستان قد أعلنت قبل أيام، أن الجولة السابعة من مباحثات أستانا ستعقد يومي 30-31 من شهر تشرين أول الجاري.

وقالت الخارجية الكازاخستانية في بيان إن “الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية اتفقت على أن تعقد الجولة السابعة من المحادثات الرفيعة المستوى حول سوريا كجزء من عملية أستانا في 30 و31 تشرين الأول/ اكتوبر”.

وفي آخر اجتماع من المحادثات في أيلو الماضي، وافقت الدول الراعية للاجتماعات (روسيا وتركيا وإيران) على تخصيص قوات للقيام بدوريات في المنطقة التي تشمل محافظة إدلب وضمها إلى مناطق “خفض التصعيد”.
وفي 4 ايار، وقعت روسيا وتركيا وإيران اتفاقاً في العاصمة الكازاخستانية أستانا لإقامة مناطق تهدئة في سوريا.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، أدان مصدر رسمي في وزارة خارجية نظام الأسد ما أسماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحاً أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يعدّ الحليف الأقوى لنظام الاسد، إذ أكد الرئيس بوتين على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم إعلان 4 مناطق على أنّها منطقة خفض التصعيد، داعياً المجتمع الدولي إلى تقييم مسألة إعادة بناء سوريا، وضرورة تأدية دول الجوار في هذا الصدد دوراً فاعلاً”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى