غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

وفود جديدة قد تشارك في أستانا 7

أعلنت الخارجية الكازاخستانية، أنها لا تستبعد مشاركة وفود جديدة في محادثات أستانا القادمة.

وقال وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمنوف، أمس، إن بلاده أرسلت الدعوات للمشاركين في الجولة السابعة من محادثات أستانا، مضيفاً أن “كل شيء يعتمد على مدى تنسيق الدول الضامنة لأعماله”.

ولم يذكر الرحمنوف بحسب وكالة “سبوتنيك” من هي الوفود الجديدة التي من الممكن أن تشارك في محادثات أستانا 7 القادمة.

وكانت كازاخستان قد أعلنت قبل أيام، أن الجولة السابعة من مباحثات أستانا ستعقد يومي 30-31 من شهر تشرين أول الجاري.

وقالت الخارجية الكازاخستانية في بيان إن “الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية اتفقت على أن تعقد الجولة السابعة من المحادثات الرفيعة المستوى حول سوريا كجزء من عملية أستانا في 30 و31 تشرين الأول/ اكتوبر”.

وفي آخر اجتماع من المحادثات في أيلو الماضي، وافقت الدول الراعية للاجتماعات (روسيا وتركيا وإيران) على تخصيص قوات للقيام بدوريات في المنطقة التي تشمل محافظة إدلب وضمها إلى مناطق “خفض التصعيد”.
وفي 4 ايار، وقعت روسيا وتركيا وإيران اتفاقاً في العاصمة الكازاخستانية أستانا لإقامة مناطق تهدئة في سوريا.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، أدان مصدر رسمي في وزارة خارجية نظام الأسد ما أسماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحاً أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يعدّ الحليف الأقوى لنظام الاسد، إذ أكد الرئيس بوتين على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم إعلان 4 مناطق على أنّها منطقة خفض التصعيد، داعياً المجتمع الدولي إلى تقييم مسألة إعادة بناء سوريا، وضرورة تأدية دول الجوار في هذا الصدد دوراً فاعلاً”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى