سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

أبو زيد: اوباما أعطى الفصائل آمالا مزيفة

صرح أسامة أبوزيد، المستشار الحقوقي لفصائل الجيش السوري الحر، يوم الثلاثاء، إن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما، أعطى المعارضة السورية آمالا مزيفة، لافتا إلى أنه يأمل بإدارة أمريكية مختلفة مع تولي الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، رئاسة أمريكا في الـ20 من الشهر الجاري.

وأضاف أبو زيد “أطمح لأرى إدارة أمريكية مختلفة مع ترامب عما رأيناه مع أوباما، لأن الأخير أعطانا آمالا مزيفة، حيث كان يعطينا وعودا في الوقت الذي كان يوقع فيه اتفاقات نووية مع إيران.” وجاء ذلك في مقابلة لأبوزيد لـCNN

وتابع أبوزيد: “تدمير داعش يتطلب إصرارا سياسيا وإخلاصا وليس فقط تحقيق أهداف سياسية على المدى القصير، وإذا كان ترامب جديا بما فيه الكفاية لإنهاء داعش عليه أن يكون لديه إصرار سياسي أولا وأن تكون خياراته صحيحة فيما يتعلق بمن يتحالف معه على الأرض ويمكنه بالفعل تدمير داعش، الغارات الجوية لا يمكنها أبدا أن تكون كافية لتدمير داعش.”

وأضاف: “من رأى الناس في اليوم الأول بعد إعلان وقف إطلاق النار وهم في الشوارع يهتفون ضد بشار الأسد سيعلم بالتأكيد بأن هذه الثورة هي ثورة شعبية ضد ديكتاتور، وأتساءل إن كان ترامب سيتحالف مع ديكتاتورية متحالفة مع إيران وروسيا ضد الشعب السوري.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى