معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر اللهقطر تدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات في سوريا وتؤكد التزامها بالعدالة الدوليةشاهد | أطفال إدلب بين الحاويات والفقر.. كفاح من أجل البقاء في مواجهة التدهور الاقتصادي

استمرار إغلاق المدارس في مناطق الغوطة بسبب قصف قوات نظام الأسد

تستمر مدارس منطقة الغوطة الشرقية قرب العاصمة دمشق إغلاق أبوابها في وجه التلاميذ والطلاب، بسبب استمرار قصف قوات نظام بشار الأسد والميليشيات الطائفية المساندة لها المنطقة.

وأفاد ناشطون في الغوطة الشرقية أن مدارس الغوطة ماتزال مغلقة بسبب تواصل عمليات القصف التي تنفذها الطائرات الحربية لنظام الأسد وروسيا على مدن الغوطة وقراها وبلداتها.

وكانت مديرية التربية في الغوطة الشرقية أصدرت قراراً مطلع تشرين الثاني المنصرم بتعطيل المدارس في المنطقة لحين توقف القصف، إلا أن الإغلاق ما زال مستمراً بسبب اشتداد عمليات القصف.

وسبق أن تعرضت خمس مدارس في منطقة الغوطة للقصف خلال الشهر الماضي، وهي مدارس كفر بطنا وحرستا وسقبا وروضة في حمورية، إضافةً إلى قصف مدرسة في جسرين راح ضحيتها ثمانية طلاب وعدد من الجرحى.

وتشهد منطقة الغوطة التابعة لريف دمشق منذ مطلع شهر تشرين الثاني الفائت، قصفاً جوياً من قبل الطيران الحربي التابع لقوات بشار الأسد وحلفائه، ما خلف عدداً من الضحايا إضافةً لدمارٍ كبير لحق بالأبنية السكنية في المنطقة.

وكانت القيادة الثورية في دمشق وريفها، قد طالبت في بداية الشهر المنصرم، في بيان لها الأمم المتحدة “بإرسال لجنة تقصي حقائق للوقوف على واقع استهداف المدارس وتحمل مسؤولياتها القانونية والدولية” وذلك بعد القصف الذي أسفر عن مقتل ثمانية طلاب وجرح عشراتٍ آخرين.

وتعاني المنطقة من حصار خانقٍ من قبل قوات نظام الأسد منذ 4 سنوات، وتدهور الوضع الإنساني فيها جراء ندرة المواد الغذائية والطبية، وسط قصفٍ مستمر من قبل النظام على المنطقة رغم أنها مشمولة ضمن مناطق خفض التوتر بموجب اتفاق تم التوصل إليه خلال اجتماع استانا في أيلول الماضي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى