تركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟

اعتقال عشرات الضباط والقياديين من الحرس الثوري داخل إيران

اعتقال عشرات الضباط والقياديين من الحرس الثوري داخل إيران

كشف تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، عن اعتقال إيران لعشرات القياديين من الحرس الثوري، بتهم تتعلق بـ”الخيانة”.

وقال التقرير إن الاعتقالات جاءت على خلفية حادثة اغتيال العالم النووي البارز، محسن فخري زاده، حيث أن وزير الاستخبارات الإيراني السابق، محمود علوي، أكد أنه أبلغ الأجهزة الأمنية بوجود مخطط لاغتياله في نفس المكان والتاريخ، وذلك قبل شهرين من العملية، لكنا وقعت رغم ذلك.

ورجّح علوي أن يكون العقل المدبر في عملية الاغتيال هذه من أفراد القوات المسلحة الإيرانية، ملمحا إلى الحرس الثوري، وهو ما بنى عليه التقرير أنه “إذا كان الأمر كذلك فإن هذا يعني أن العميل (العقل المدبر) يجب أن يتولى وظيفة رفيعة ضمن الحرس الثوري”.

ورجح التقرير أن يكون العقل المدبّر قد تمكن من تجاهل التحذير الصادر من محمود علوي، وتطبيق خطته في التاريخ والتوقيت والمكان المحدد.

ونقلت الهيئة البريطانية عن مصادر داخل الجناح الأمني لسجن إيفين في طهران، الذي يضم متهمين بالتجسس لصالح دول أخرى، بأن العشرات من قيادات رفيعة المستوى في الحرس الثوري محتجزون هناك.

كما نقلت عن ضابط استخباراتي سابق في فيلق القدس التابع للحرس الثوري أن وكالات أجنبية جمعت أدلة ضد عدد من السفراء الإيرانيين وقيادات الحرس الثوري، وأن هذه الأدلة تضم معطيات عن علاقات غرامية مع نساء يمكن استخدامها لابتزاز هؤلاء المسؤولين وإجبارهم على التعاون مع أجهزة استخبارات أجنبية.

وأكد التقرير أن مسؤولين إيرانيين سابقين قلقون اليوم من تواصل الموساد الإسرائيلي مع قياديين بارزين في أجهزة الأمن والاستخبارات الإيرانية.

زر الذهاب إلى الأعلى