مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

الأغذية العالمي: الحرب في السودان “قد تخلف أكبر أزمة جوع في العالم”

وكالة_ثقة

أرخت الحرب الدائرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ نحو 11 شهراً، بثقلها على البلاد التي تعاني أساسًا من أزمة نازحين وغذاء.

وحذر برنامج الأغذية العالمي من أن هذه الحرب المستمرة “قد تخلف أكبر أزمة جوع في العالم” في بلد يشهد أساسا أكبر أزمة نزوح على المستوى الدولي.

وقالت مديرة برنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين إن المعارك التي أوقعت آلاف القتلى وأدت الى نزوح ثمانية ملايين شخص، “تهدد حياة الملايين كما تهدد السلام والاستقرار في المنطقة بكاملها”، وفق ما نقلت فرانس برس، اليوم الأربعاء.

كما أكدت أنه ما لم يتوقف العنف “قد تخلف الحرب في السودان أكبر أزمة جوع في العالم”.

إلى ذلك، أشارت إلى أنه “قبل عشرين عاما، شهدت دارفور أكبر أزمة جوع في العالم ووحد العالم آنذاك جهوده لمواجهتها ولكن السودانيين منسيون اليوم”.

أما في جنوب السودان حيث لجأ 600 ألف شخص هربا من الحرب، “يعاني طفل من كل خمسة أطفال في مراكز الايواء عند الحدود من سوء التغذية”، بحسب ماكين.

يشار إلى أنه منذ تفجر المواجهات الدامية بين القوتين العسكريتين في منتصف أبريل الماضي (2023) أصبح قصف المدنيين وتدمير البنى التحتية والنهب والتهجير القسري وإحراق القرى من الممارسات اليومية التي يتكبدها 48 مليون سوداني.

فيما عانى 18 مليون سوداني من انعدام الأمن الغذائي الحاد وصار خمسة ملايين منهم على شفا المجاعة في حين كابد العاملون في مجال الاغاثة الانسانية الذين يساعدونهم، من صعوبات في التنقل ونقص كبير في التمويل.
ووفق برنامج الأغذية العالمي، فإن أقل من “5% من السودانيين يستطيعون أن يوفروا لأنفسهم وجبة كاملة” في الوقت الراهن.

زر الذهاب إلى الأعلى