أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

“الأمم المتحدة ” أكثر من عشرة آلاف خيمة تضررت شمال سوريا نتيجة العاصـ.ـفة الأخيرة

“الأمم المتحدة ” أكثر من عشرة آلاف خيمة تضررت شمال سوريا نتيجة العاصـ.ـفة الأخيرة

وكالة ثقة

قالت الأمم المتحدة إن ظروف الشتاء القاسية في سوريا منذ 18 كانون الثاني/يناير 2022، أثرت على أكثر من 250 ألف شخص في مئات المواقع في محافظتي حلب وإدلب شمال غرب البلاد.

وبحسب تقرير للمنظمة فأن عدد النازحين داخليا في شمال غرب سوريا يقدر بـ 2.8 مليون شخص، ولفتت إلى أن حوالي 1.7 مليون من النازحين في 1,400 موقع للنزوح، من بينهم 80 في المائة نساء وأطفال، وتقريبا 46,000 لديهم احتياجات خاصة.

وأكدت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أن 10.000 خيمة تدمرت أو لحقت الأضرار بها بسبب طقس الشتاء القاسي، لافتة إلى إن الاستجابة الإنسانية تظل مستمرة.

وقالت المفوضية إن جميع المجموعات التي تقودها مفوضية اللاجئين بشكل مشترك (وهي مجموعات الحماية، تنسيق وإدارة المخيمات، ودعم المأوى والمواد غير الإغاثية) بالإضافة إلى المجموعات الأخرى، قد وضعت بالفعل خططا للاستجابة لفصل الشتاء، لتخفيف الآثار.

وأضافت أن المجموعات الثلاث تقوم بالتنسيق للاستجابة بسرعة للاحتياجات الملحة للسكان المتضررين، خاصة وأن الوقاية من الفيضانات أصبحت تشكل مصدر قلق ناشئ حيث بدأت الثلوج المتراكمة في الذوبان.

وأكدت أن المساعدة النقدية ووسائل التدفئة وحصص الطعام، وإصلاح الخيام المتضررة، واستبدال الخيام المدمرة، كلها تظل من الاحتياجات ذات الأولوية.

وأشارت إلى أنه يتم استهداف حوالي 20,000 أسرة للمساعدة الإنسانية وتقديم المأوى والمواد غير الغذائية بما في ذلك إصلاح الخيام واستبدالها، على الرغم من أن الظروف الجوية والموارد المحدودة تستمر في التأثير على قدرة الشركاء على تلبية احتياجات الحماية.

زر الذهاب إلى الأعلى