شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلبقائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبوناالميليشيات الإيرانية في البوكمال تستقبل عائلات عناصر حزب الله النازحين من جنوب لبنانالقبض على 12 شخصاً بتهمة ترويج وتعاطي المخدرات في مدينة الباب وريفها (صور)تركيا تنفي وجود اتفاق مع ألمانيا بشأن قبول لاجئين من دول ثالثةحزب الله يسحب قواته من ريف دمشق وسط غموض حول الأسبابوثيقة خطيرة تكشف مخططاً كيميائياً لنظام الأسد في إدلب بالتزامن مع أستانةمجزرتان في غزة.. 106 شهيداً خلال 24 ساعةكم بلغ عدد العائدين من لبنان إلى سوريا؟شاهد | بعد 36 عاماً من الانتظار ورغم بلوغه 66 عاماً.. رجل في دير الزور يُرزق بتوأمما دلالات التصعيد الروسي في إدلب؟اجتماع ثنائي بين وزيري خارجية تركيا وروسيا في إسطنبول دون الكشف عن مخرجاته!الشرطة العسكرية في عفرين تنشر اعترافات خلية مرتبطة بقسد مسؤولة عن تفجيرات في المدينةتركيا تؤكد ضرورة إنهاء التعاون الأمريكي مع “قسد” في سورياوفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

الأمم المتحدة تدعو لمعالجة سجينة فرنسية في سوريا

دعت المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة من فرنسا إلى “اتخاذ التدابير اللازمة” لمعالجة سجينة فرنسية في سوريا حالتها الصحية خطيرة وفقا لأسرتها ومحامي الدفاع.
والمرأة البالغة من العمر 32 من العمر، وهي مسجونة مع أولادها الأربعة في مخيم كردي بشمال شرق سوريا مع عشرات الفرنسيات اللواتي اعتقلن بعد سقوط تنظيم “داعش”، مصابة بسرطان القولون كما قالت والدتها باسكال ديكان وأعضاء فريق الدفاع.
وحيال تدهور وضعها الصحي توجه هؤلاء نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إلى لجنة مكافحة التعذيب في المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة -ومقرها في جنيف- للطلب من باريس إعادتها إلى فرنسا مع أولادها لدواع صحية.
وفي ردها المؤرخ بتاريخ 14 ديسمبر/كانون الأول الماضي دعت اللجنة -وإن لم تطلب صراحة من فرنسا إعادتها- “في ضوء المعلومات المتاحة” بشأن وضعها الصحي إلى “اتخاذ التدابير القنصلية الضرورية للتحقق من حصولها على العناية الطبية التي تحتاج إليها”.
وقالت السيدة ديكان لوكالة الصحافة الفرنسية “أيام ابنتي معدودة في حال لم يتحرك أحد، لم تعد قادرة على تناول الطعام، وتفقد وزنا وتنزف كل يوم أكثر وأكثر، وطلبت من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ألا يتركها تموت هناك”.
وتم تشخيص إصابة ابنتها بسرطان القولون في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في مستشفى بسوريا.
وقالت الوالدة “نظرا إلى الشروط الصحية فإن فرص بقائها على قيد الحياة ضئيلة في حال خضوعها لعملية جراحية هناك، يجب أن تخضع للعملية في فرنسا”.
وذكرت ماري دوزي -من فريق الدفاع- أن “كل المعلومات التي تردنا -بما في ذلك من سلطات المخيم- تؤكد أنها في حالة خطرة جراء الإصابة بهذا المرض القاتل”، مضيفة أن وضع فرنسية أخرى مسجونة في المخيم مصابة بداء السكري “مقلق”.
وتعيش 80 امرأة و200 طفل فرنسي في مخيمات عشوائية بشمال شرق سوريا.
ويدعو أقارب هؤلاء من خلال منظمات غير حكومية وهيئات دولية -كمجلس أوروبا- فرنسا إلى إعادتهم للبلاد.
المصدر: الجزيرة نت

زر الذهاب إلى الأعلى