روسيا تنسحب من تل الحارة الاستراتيجي في ريف درعا.. ما القصة؟5 أشهر سلفاً.. النازحون من لبنان يؤثرون على إيجارات دمشق فكم بلغ إيجار المنزل؟بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئة

البيان الختامي لوزراء خارجية العرب حول “سوريا”

وكالة ثقة

كشفت جامعة الدول العربية، اليوم الأحد7 مايو/أيار، عن مخرجات اجتماع وزراء العرب في الجامعة بخصوص عودة النظام السوري لمقعده.

وجاء في بيان اجتماع وزراء الخارجية العرب حول سوريا، بالاتفاق على عودة النظام السوري لشغل مقعده في الجامعة العربية بالقرار 8914، وتجديد “الالتزام بالحفاظ على سيادة سوريا، ووحدة أراضيها واستقرارها”

وشدد البيان على “أهمية مواصلة وتكثيف الجهود العربية الرامية لمساعدة سوريا، في الخروج من أزمتها”، وضرورة الحوار المباشر مع حكومة النظام السوري للتوصل إلى حل شامل “للأزمة السورية”.

وتوصل المجتمعون وفق البيان إلى استئناف مشاركة وفود النظام السوري في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية، ابتداء من اليوم 7 أيار، واتخاذ خطوات عملية وشاملة للتدرج نحو حل أزمة سوريا وفق مبدأ الخطوة مقابل الخطوة.

وكانت الجامعة العربية جمدت عضوية دمشق فيها، في اجتماع طارئ دعت له على مستوى وزراء الخارجية في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، بموافقة 18 دولة، في حين اعترضت ثلاث دول هي سوريا ولبنان واليمن، وامتنع العراق عن التصويت.

وفرضت عليه يومها عقوبات سياسية واقتصادية، بسبب عنفه المفرط ضد المتظاهرين، واشترطت على دمشق حينها، التعهد بالتنفيذ الكامل لخطة العمل العربية المطروحة في ذلك الوقت لحل الأزمة السورية.

وسبق أن أكّد المتحدث باسم الأمين العام للجامعة، جمال رشدي، أن الدعوة للاجتماع اليوم، جاءت من قبل الأردن والسعودية ومصر والعراق.

زر الذهاب إلى الأعلى