غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

التكية السليمانية في دمشق.

وكالة ثقة – حنان ماهر

” بناء رقيق وجميل تتجلى به روعة العمارة العثمانية ”

التكيّة هي مسجد في دمشق يعد من أهم الأثار العثمانية في المدينة ،وسميّت بهذا الإسم نسبةً إلى السلطان سليمان القانوني الذي أمرَ ببنائها عام ( 966 هجري __ 1554 ميلادي ) في الموضع الذي كانَ يقوم عليه الظاهر بيبرس المعروف بٱسم قصر الأبلق على جانب نهر بردى خارج دمشق القديمة.

إنّ الهدف من بناء التكية السليمانية إيواء الفقراء والدراويش وإطعامهم ، حيثُ أنّ التكيّة عبارة عن مدرسة تنتمي إلى فئة المباني الدينيّة ولها وظيفة أساسية في إقامة الشعائر ،وفرائض العبادة ،وخدمة الحجاج المتوجهين من بلاد الأناضول ،وجبال القفقاز عبر دمشق إلى الحجاز ،وغيرهم من عابري السبيل.

تتألف التكيّة من عمارتين غربية ،وشرقية ،وتبلغ مساحتها الإجمالية نحو أحد عشر ألف متر مربع حيث أقيمت الشرقية منها على الطراز العثماني الأستانبولي.

أصيبت التكية بالزلزال الكبير الذي أصاب دمشق في القرن الثامن عشر ،وتهدمت بعض أجزائها ،ورممت أيضًا إبان الحرب العالمية الأولى.
وهنا نرى أنّ التكيّة السليمانية تنسب للآثار المهمّة في دمشق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى