حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

“السومة” والخطيب” يوجهان التحية لـ “الأسد” على الهواء مباشرة

وجه الرياضيين “فراس الخطيب” و “عمر السومة” صفعة للشعب السوري في مختلف المحافظات، والذي لا يزال يُقصف بكافة أنواع الأسلحة من قبل نظام الأسد، حيث وجها تحية لبشار الأسد على الهواء مباشرة.

وجاءت تحية اللاعبان بعدما انضما قبل أسابيع عديدة “لمنتخب الأسد”، وبعدما تمكن المنتخب المذكور من التأهل إلى الملحق الآسيوي في تصفيات كأس العالم في روسيا يوم أمس.

ووصف السومة عبر لقاء جمع لاعبي “منتخب الأسد” على قناة سما الهدف الذي سجله خلال المباراة الماضية بأنه أفرح السوريين، متناسيا الغارات التي يشنها الطيران الروسي في الوقت الحالي على أحياء مدينته ديرالزور، ومتناسيا المجازر التي ارتكبها نظام الأسد بحق أهله منذ بدء الثورة السورية وحتى اليوم، بل أهدى الانتصار لـ “بشار الأسد”.

أما فراس الخطيب فقد تشكر المجرم “الأسد” على تكريمه لجميع اللاعبين، وشعر بالفخر بسبب متابعته من قبل المجرم الأكبر، علما أن ريف حمص الشمالي تعرضت أمس الأربعاء لقصف من قبل نظام الأسد، علما أن “الخطيب” هو من أبناء محافظة حمص.

وكان اللاعبان المذكوران قد رفضا اللعب لنظام الأسد، حيث ظهر فراس الخطيب في شريط مصور يعلن من خلاله رفض اللعب مع المنتخب ما دام هناك مدفعا يقصف المدن والأحياء والقرى السورية، قبل أن يتنازلا عن مبادئهما وينضمان لـ “منتخب الأسد” مؤخرا.

شبكة شام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى