المملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلبالقمة العربية في العراق تشهد لحظة جدليةشراكة استراتيجية بين الداخلية والاتصالات لمكافحة الجريمة الإلكترونيةجاهزية القوات الجوية السورية تحت المجهرحدث طبي نادر في إدلبقوافل الحجاج السوريين تغادر دمشق وسط أجواء روحانيةتحدثو عن مصير الطلبة في جامعات الشمال . . . لقاء بين مسؤولين سوريين وأتراكمشهد جديد للإعلام والفن في سورياترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة

الشبكة السورية تطالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان

الشبكة السورية تطالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان

وكالة ثقة

نشرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تقريراً، اليوم الجمعة 22 أبريل/نيسان، طالب بتعليق عضوية نظام الأسد في مجلس حقوق الإنسان، لضلوعه بجرائم ضد الإنسانية، على غرار تعليق عضوية روسيا.

ورحب التقرير بقرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، في جلستها المنعقدة في 7 نيسان الحالي، معتبرة أنها خطوة في إطار محاسبة روسيا على انتهاكاتها في أوكرانيا.

وتساءل التقرير عن عدم تنفيذ ذات الخطوة تجاه روسيا، بعد تدخلها العسكري وانتهاكاتها لحقوق الإنسان في سوريا، التي وثقتها لجنة التحقيق الدولية، ومنظمة العفو الدولية، ومنظمات حقوقية أخرى، وترقى هذه الانتهاكات إلى جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.

في السابع من شهر نيسان الجاري، تبنى أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يقضي بتعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والذي يتخذ من جنيف مقرّاً له، بعد ورود تقارير عن “اعتداءات وانتهاكات جسيمة ومنهجية لحقوق الإنسان” في أوكرانيا، قامت بها القوات الروسية.

ومنذ وقوع الهجوم الروسي على أوكرانيا في 24 فبراير المنصرم، جرى تصويتان آخران في الجمعية العامة لإدانة العمليات الروسية.

وقد حصل هذان التصويتان على موافقة 141 صوتاً للأول و142 صوتاً للثاني من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والبالغ عددها 193 دولة، إلا أن قرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان تم اعتماده بموافقة 93 دولة فقط في حين عارضت بقية الدول هذا القرار أو امتنعت عن التصويت.

زر الذهاب إلى الأعلى