بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

العثور على أقدم المومياوات في العالم

العثور على أقدم المومياوات في العالم

وكالة ثقة

اكتشف فريق دولي من علماء الآثار خلال دراسته لمقابر في وادي سادو في البرتغال، أن التحنيط ظهر في أوروبا أبكر مما كان يعتقد سابقا.

وتشير مجلة European Journal of Archaeology، إلى أن الباحثين توصلوا إلى استنتاج يفيد بأن الشعوب التي عاشت في أوروبا في العصر الحجري المتوسط (Mesolithic)، ربما كانت “تجفف” جثث الموتى في مناطق مثل وادي سادو قبل 8000 عام.

ويذكر أن أقدم حالات التحنيط التي اكتشفها العلماء إلى الآن كانت لجامعي الثمار الذين عاشوا في صحراء أتاكاما بتشيلي قبل حوالي 7000 عام. ولكن معظم المومياوات التي عثر عليها بحالة جيدة عمرها بين بضعة مئات من السنين و4000 عام.
وساعدت الصور القديمة التي التقطت في ستينيات القرن الماضي، خلال عمليات الحفر في وادي سادو في البرتغال، علماء الاثار على إعادة ترتيب وضعية جثث المتوفين، ومعرفة الكثير عن الطقوس الجنائزية التي كانت سارية قبل 8000 عام في شمال أوروبا.

وبحث علماء الاثار في هذه الدراسة على سمات معينة، مثل أطراف مثنية بشدة، غياب بعض أجزاء المفاصل، ووجود رواسب كثيفة حول العظام. جميع هذه العلامات وجدت على الأقل في أحد القبور التي شملتها الدراسة.

فقد أظهر التحليل، أن بعض الجثث دفنت بأطراف مثنية جدا في منطقة الركبتين أمام الصدر. ويعتقد الباحثون أن سبب بقاء العظام بحالة جيدة، يشير إلى أن الجثث دفنت بعد تجفيفها، أي مثل الجثة المحنطة. فإذا كان الأمر كذلك تبقى بين العظام أماكن صغيرة أو لا تبقى لنشوء رواسب (من الأنسجة المتحللة) والتربة المحيطة التي تدعم العظام وتمنع انهيار المفاصل.

وإذا تأكد فعلا وجود طقوس تحنيط في أوروبا أقدم مما كان يعتقد سابقا، فسوف يتعين على الباحثين إعادة النظر في الطقوس الجنائزية التي كانت سائدة في العصر الحجري المتوسط.

Back to top button