الجيش الإسرائيلي يحقق في مقتل يحيى السنوار.. تعرّف عليهأزمة محروقات حادة تتسبب في غياب المعلمين وتعطيل 40 مدرسة بريف حماةما تفاصيل توغل إسرائيل في القنيطرة؟الرائد جميل الصالح: جيش العزة على أهبة الاستعداد لمواجهة التحديات الكبرى المقبلةإضراب عام في منبج احتجاجاً على مناهج قسد الدراسية وانتهاكاتها بحق الأهاليبالفيديو.. حركة نور الدين الزنكي تُسدد ضربة موجعة للميليشيات الإيرانية غرب حلبفيديو صادم.. عصابة لبنانية تختطف شاباً سورياً وتطلب فدية 50 ألف دولارللحديث عن مصير إدلب.. روسيا تُحضّر للاجتماع الـ22 ضمن مسار أستانةأين حكومة عبد الرحمن مصطفى المؤقتة؟ النازحون عند عون الدادات بلا أمان!تهديد رسمي من إيران إلى حركة نور الدين زنكي والجبهة الشامية وتحرير الشام.. ماذا جاء فيه؟صورة | وفاة مفاجئة لقائد الطائرة التركية أثناء الرحلةمن هم زكوري وهزاع المسيطران على معبر عون الدادات وكيف يستغلون المدنيين؟جميل الصالح: سنواصل المقاومة حتى تحرير كل شبر من سورياصورة لعنصر من الشرطة العسكرية في عفرين تُشعل مواقع التواصل بموقف إنسانيارتفاع أسعار القرطاسية في شمال غربي سوريا يثقل كاهل الأسر الفقيرة

الكهرباء التركية تنعش الزراعة في إدلب

وكالة ثقة

بدأ واقع الزراعة في ريف إدلب يميل للتحسن، مع بقاء اﻷسعار مرتفعة حتى اﻵن، وسط توقعات إيجابية، نتيجة تأمين الري بأسعار أرخص مع وصول الكهرباء التركية للمنطقة.

ومن المتوقع أن تدعم تلك الخطوة عملية الري في سهل الروج غربي إدلب وهو من أهم المناطق الزراعية المتبقية بالمنطقة.

ومثّل انقطاع التيار الكهربائي منذ بدايات الثورة عبئاً كبيراً على الفلاحين مع اضطرارهم لاستخدام محركات الديزل؛ مايعني زيادة في الكلفة بسبب رداءة المادة التي كانت تأتي من النفط المكرر بدائياً في المناطق الشرقية.

ومع دخول الديزل اﻷوروبي إلى الشمال السوري عبر اﻷراضي التركية تحسنت الجودة مع ارتفاع السعر وتكلفة الري والنقل، اﻷمر الذي انعكس سلباً على المنتج والمشتري.

وقال مدير الموارد المائية في “حكومة الإنقاذ” بإدلب المهندس صالح دريعي، لموقع “عنب بلدي” إنهم بدأوا عملية الضخ التجريبي للمزارعين في منطقة البالعة والغفر والمعزولة وأجزاء أخرى من سهل الروج، بعد وصول التيار الكهربائي لمحطة عين الزرقا وإعادة تأهيلها.

لمتابعة اﻷخبار على التلغرام إضغط هنا

وقال مزارعون إنهم سيتمكنون من زراعة محاصيل  جديدة هذا العام، بعد استجرار مياه عين الزرقا إلى أراضيهم.

ويبقى الوضع في الشمال السوري صعباً مع تكدّس أربعة ملايين إنسان في منطقة صغيرة، وخسارة مساحات زراعية واسعة في أرياف إدلب وحماة وحلب خلال الحـ.ـملة العسـ.ـكرية اﻷخيرة.

تصعيـ.ـد كبير بإدلب مع اقتراب “أستانا”

وقد فقدت المنطقة آلاف الهكتارات التي كانت تزرع بمحاصيل الخضروات والحبوب وتضم أشجار الزيتون والفستق الحلبي، وتصل عوائدها لملايين الدولارات في العام الواحد.

يذكر أن عدة مدن وقرى في محافظة إدلب بدأت باستجرار التيار الكهربائي التركي بعد سنوات من خطوة مماثلة في ريف حلب.

زر الذهاب إلى الأعلى