شاهد | عناصر حركة نور الدين الزنكي يستعدون لاستعادة مناطقهم في حلبقائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبوناالميليشيات الإيرانية في البوكمال تستقبل عائلات عناصر حزب الله النازحين من جنوب لبنانالقبض على 12 شخصاً بتهمة ترويج وتعاطي المخدرات في مدينة الباب وريفها (صور)تركيا تنفي وجود اتفاق مع ألمانيا بشأن قبول لاجئين من دول ثالثةحزب الله يسحب قواته من ريف دمشق وسط غموض حول الأسبابوثيقة خطيرة تكشف مخططاً كيميائياً لنظام الأسد في إدلب بالتزامن مع أستانةمجزرتان في غزة.. 106 شهيداً خلال 24 ساعةكم بلغ عدد العائدين من لبنان إلى سوريا؟شاهد | بعد 36 عاماً من الانتظار ورغم بلوغه 66 عاماً.. رجل في دير الزور يُرزق بتوأمما دلالات التصعيد الروسي في إدلب؟اجتماع ثنائي بين وزيري خارجية تركيا وروسيا في إسطنبول دون الكشف عن مخرجاته!الشرطة العسكرية في عفرين تنشر اعترافات خلية مرتبطة بقسد مسؤولة عن تفجيرات في المدينةتركيا تؤكد ضرورة إنهاء التعاون الأمريكي مع “قسد” في سورياوفاة شاب سوري وعائلته غرقاً قبالة سواحل ليبيا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا

انخفاض بأسعار النفط بعد تقارير عن استخدام “الاحتياطي الأميركي”

انخفاض بأسعار النفط بعد تقارير عن استخدام “الاحتياطي الأميركي”

وكالة ثقة

انخفضت أسعار النفط وارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأميركية، بعد تقارير تفيد بأن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تعتزم إطلاق كميات كبيرة من احتياطيات النفط الاستراتيجية لوقف ارتفاع أسعار الطاقة ومعدلات التضخم، وفقا لما ذكرت “وول ستريت جورنال”.

وكانت إدارة بايدن تدرس استخدام 180 مليون برميل من الاحتياطي النفطي، بمعدل مليون برميل يوميا، وهو ما يعد أكبر عملية سحب من هذا الاحتياطي في تاريخه، حسب رويترز.

وأدت هذه الأنباء إلى تراجع خام برنت 5.3٪ ليتداول عند 105.58 دولار للبرميل.

واحتياطات النفط الاستراتيجية هي مخزون ضخم من النفط يستخدم في حالات الطوارئ، ويتم الاحتفاظ به في حاويات ضخمة تحت الأرض بولايتي تكساس ولويزيانا.

وأنشأت أميركا هذا المخزون عام 1975، في أعقاب أزمة الوقود التي صاحبت حرب يوم الغفران بين مصر وسوريا وإسرائيل في 1973.

وسبق لأميركا استخدام هذا المخزون في أوقات الأزمات العالمية، فقد لجأت إليه عام 1991 في أعقاب غزو العراق للكويت، وعام 2005 بعد إعصار كاترينا، وعام 2011 حين تأثرت أسعار النفط بأحداث الربيع العربي في ليبيا.

وسعت الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى خفض أسعار النفط في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا في 24 فبراير، وأفرجت أميركا عن 30 مليون برميل من احتياطها النفطي.

ووافق أعضاء وكالة الطاقة الدولية على ضخ 60 مليون برميل في الأول من مارس، لكن خام برنت ارتفع بأكثر من 7٪ في ذلك اليوم.

وفي الأيام الأخيرة، تمكن المستثمرون من الحفاظ على الهدوء في مواجهة الأزمة الروسية الأوكرانية المستمرة، وتجاهلوا أيضًا عمليات الإغلاق الجديدة في الصين جراء تفشي جائحة فيروس كورونا، وبدلاً من ذلك، فإنهم يركزون على أسعار النفط المتراجعة على أمل أن ينحسر التضخم.

زر الذهاب إلى الأعلى