وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمان

بالفيديو.. متزعم مليشيات تابعة للمخابرات الجوية يُهدد بحرق منزل امرأة في المسيفرة شرق درعا

وكالة ثقة

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي. فيديو مصوّراً تم تسجيله من إحدى غرف التلغرام، يُظهر تهديد المدعو “محمد عماد الكردي” التي تربطه علاقة وثيقة بالمخابرات الجويّة النابعة للنظام، إحدى نساء البلدة بحرق منزلها في بلدة المسيفرة، شرقي درعا.
وبحسب تجمع احرار حوران، فإن التهديد جاء عقب إقدام مجموعة مسلّحة يتزعمها “الكردي” بمحاولة اغتيال الشاب “عبدالله خالد الزعبي” ما أسفر عن إصابته بجروح ونقله إلى المشفى.
وقال التجمع إن المجموعة التي حاولت اغتيال الزعبي كان أفرادها يستقلون سيارة من نوع كيا ريو، صفراء اللون، كانت تقل كل من محمد عماد الكردي، وأسامة السنجر، وعبدالله الفهد، وأحمد الكبش.
وبحسب التجمع فإن المجموعة ذاتها وبعد محاولة اغيتالها للزعبي توجهت إلى الحي الشمالي لبلدة المسيفرة، وأطلقت النار بشكل عشوائي ما أسفر عن مقتل الشاب المدني “محمد عدنان الشرع”.
وأوضح بأن مجموعة الكردي في المسيفرة تربطها علاقة وثيقة بمجموعة “محمد علي الرفاعي” المعروف محلياً بـ “أبو علي اللحام” في قرية أم ولد، وتعمل لصالح المخابرات الجوية بدرعا.
وتتلقى مجموعتي اللحام والكردي وفقا للتجمع، دعماً مباشراً من جهاز المخابرات الجوية، من خلال منحها بعض الامتيازات مثل السلاح والبطاقات الأمنية التي تعطي أفراد هذه المجموعة سهولة في التنقل بين البلدات للقيام بعمليات الخطف والاغتيال بحق الناشطين والمعارضين لنظام الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى