الداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقة

بتناقض مع الواقع.. وزير اقتصاد النظام يتحدث عن التعافي ونمو الصادرات السورية

زعم وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية التابع للنظام سامر الخليل، أن الصادرات السورية تحسنت جراء عدة تحركات وقرارات تم اتخاذها خلال الأعوام الأخيرة في تناقض واضح لما يجري على الأرض.
وأضاف الخليل في تصريح لـ”صحيفة الوطن” الموالية: إن هناك جملة مدلولات لنمو الصادرات السورية خلال فترة الأشهر الأخيرة مع بعض الدول تتمثل ببدء تعافي جزء من البنية الإنتاجية للاقتصاد السوري وبالتالي عودة تنافسية المنتج السوري في الأسواق الخارجية نتيجة عودة بعض الصناعات والمساحات الزراعية للإنتاج في الكثير من المناطق.
وأضاف الوزير: إن من المدلولات الأخرى لنمو الصادرات هي فتح المعابر الحدودية وإن كان مع حالات توقف في الحركة بعض الأحيان والأهم نجاعة برامج دعم الصادرات التي حسنت من تركيبة الصادرات السورية
وأشار الوزير الخليل إلى أن وزارة الاقتصاد قامت بإعداد خطة وطنية للتصدير وتمت الموافقة عليها من قبل رئاسة مجلس الوزراء وسيتم وضعها موضع التنفيذ الفعلي ومتابعتها باعتبارها تمثل الإطار الوطني المعتمد لتحفيز الصادرات لكونها تتضمن تحديداً واضحاً لأدوار كل جهة
يشار إلى أن راتب الموظف 50 ألف ليرة، بينما تكاليف معيشة أسرته تبلغ نحو 700 ألف ليرة، أي أن الموظف يدعم الدولة بـ 650 ألف ليرة شهريا، وفق تقرير لصحيفة قاسيون الموالية.
وتشهد مناطق سيطرة النظام السوري ترديا غير مسبوق في الحالة المعيشية، وفقدان المواد الأساسية كوقود التدفئة والسيارات، وأصبحت توصف مناطق النظام ببلد الطوابير جراء انتشار المئات منها لمدنيين ينتظرون الحصول على ربطة خبز أو القليل من المازوت والغاز.

زر الذهاب إلى الأعلى