وزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريا

بعد سنوات من “التشبيح” على الشاشات.. دكتورة مؤيدة للأسد: “آه يا بلد”!

أعربت دكتورة في جامعة دمشق عن استيائها من الواقع المرير الذي وصلت إليه البلاد في ظل انعدام وندرة المحروقات والمواد الأساسية.
وقالت “نهلة عيسى” الأستاذة بكلية الإعلام في جامعة دمشق بمنشور على صفحتها بموقع فيسبوك إنها شعرت بسعادة غامرة بعد استلامها رسالة إشعار بوصول حصتها من البنزين، وإنها فرحت بها أكثر من فرحتها يوم حصولها على شهادة الدكتوراه.
وذيلت “عيسى” منشورها بعبارة “آه يابلد شو صغرت الأحلام فيك” مشيرة إلى “أثرياء الحرب و البنزين و اللصوص” في البلاد.
إقرأ أيضا:
مؤيدو الأسد يسخرون من “مكرمته” الجديدة

وعرف عن الدكتورة وهي كاتبة بجريدة “البعث” ووجه بارز على تلفزيون النظام السوري مواقفها المؤيدة للأسد ونظامه ومنها دفاعها عن طروحاتها ومحاولات ترقيع سقطاته وأخطاءه وجرائمه.
وكانت الدكتورة قد أعلنت في 2019 اعتزالها العمل مع جريدة “البعث” احتجاجا على قيام رئيس تحريرها بحذف بعض جمل مقالها.
وباتت السخرية من الوضع الحالي شعار معظم السوريين في مناطق سيطرة نظام الأسد وباتت أكثر المؤيدين لايخفون سخطهم من الواقع المرير.
وكان النظام السوري قد اعتمد آلية توزيع البنزين عن طريق إرسال الرسائل النصية إلى أصحاب السيارات من الحاصلين على بطاقات خاصة للتعبئة من أجل تخفيف طوابير الازدحام أمام محطات الوقود.
وتعاني مناطق سيطرة نظام الأسد من ندرة وغلاء في أسعار المواد الأساسية وانقطاعات متكررة للكهرباء والخبز والغاز المنزلي وترديا في الخدمات العامة.

زر الذهاب إلى الأعلى