غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

مؤيدو الأسد يسخرون من “مكرمته” الجديدة

أعلن بشار الأسد عن “منحة” مالية جديدة للموظفين في نظامه عقب رفع أسعار المواد الأساسية وحدوث موجة جديدة من انهيار سعر صرف الليرة السورية.
وقد رفعت حكومة النظام السوري سعر مادتي البنزين الممتاز والأوكتان 95 وأسطوانة الغاز المنزلي كما ارتفعت أسعار كافة المواد في الأسواق عقب تجاوز سعر صرف الليرة حاجز 4600 للدولار الأمريكي الواحد.
ومع هذا الانهيار تبلغ قيمة المنحة وقدرها “50 ألف ليرة سورية تصرف للموظفين والعسكريين” أقل من 11 دولارا أمريكيا.
ويقرب سعر كيلو لحم الغنم اليوم على سبيل من 30 ألف ليرة في مناطق سيطرة نظام الأسد فينا يقرب سعر كيلو الفروج من 12 الفا وسعر كيلو الشاي من 17 الفا.
وتندرت معظم التعليقات من قبل مؤيدي نظام الأسد بموقع فيسبوك على القرار مؤكدين أن المنحة تعادل “5 علب زيت قلي” فيما أصرّ بعضهم على تقديم “الشكر والعرفان بالجميل”.
وأكد مؤيدو النظام السوري أن القضية باتت مكشوفة ومعروفة حيث تترافق كل زيادة أو منحة مع ارتفاع أكبر في الأسعار يجعل الأوضاع تزداد سوءا.
وتعيش مناطق سيطرة نظام الأسد حالة معيشية خانقة حيث عادت الطوابير الطويلة إلى أمام محطات الوقود فيما بات مشهد الازدحام أمام أفران الخبز ومراكز توزيغ الغاز مألوفا.

زر الذهاب إلى الأعلى