إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

‘بعملية نوعية’ “الجيش السوري الحر” يستعيد 15 قرية من قبضة قوات الأسد ويقتل ويجرح العشرات منهم

استعادت فصائل الجيش السوري الحر، اليوم الأحد، على عدة قرى وبلدات من قبضة قوات الاسد والميليشيات الموالية له، عقب معارك عنيفة خاضها الطرفان، في ريف مدينة حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي.

وقال مراسل وكالة ثقة بريف حماة، أن الجيش السوري الحر استطاع استعادة قرى “سروج، ورسم عابد، ورسم الورد، واسطبلات، والزرزور، أم الخلاخيل، واللويبدة، والجدعان، والطيبة والحيصة، والزفر الكبير، والزفر الصغير، والسلومية، وعطشان، ورسم الهليل” بريف إدلب الجنوبي الشرقي وريف حماة الشمالي، بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد وميليشياته.

وأضاف مراسلنا، أنّ عناصر الجيش السوري الحر تمكّنت من قتل وجرح أكثر من 40 عنصراً لقوات الأسد وميليشياته وأسر عنصر آخر في محيط قرية تل مرق جنوبي إدلب، فضلاً عن تدميره لعدّة آليات للأخير خلال الاشتباكات.

وأشار إلى أن عناصر الجيش السوري الحر استطاعوا من اغتنام العديد من الآليات والسيارات العسكرية والأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة بالإضافة لذخائر متنوّعة عقب سيطرتها على هذه القرى.

وتستمر المعارك بين فصائل الجيش السوري الحر من جهة، وقوات الأسد والميليشيات التابعة لها من جهة أُخرى، في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، ضمن معركتين أطلقتها الفصائل الثورية وهما “رد الطغيان” و “إن الله على نصرهم لقدير” لإبعاد قوات الأسد عن مناطق ريفي إدلب وحماة، التي تقدّمت إليها مؤخراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى