ترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوبات

‘بعملية نوعية’ “الجيش السوري الحر” يستعيد 15 قرية من قبضة قوات الأسد ويقتل ويجرح العشرات منهم

استعادت فصائل الجيش السوري الحر، اليوم الأحد، على عدة قرى وبلدات من قبضة قوات الاسد والميليشيات الموالية له، عقب معارك عنيفة خاضها الطرفان، في ريف مدينة حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي.

وقال مراسل وكالة ثقة بريف حماة، أن الجيش السوري الحر استطاع استعادة قرى “سروج، ورسم عابد، ورسم الورد، واسطبلات، والزرزور، أم الخلاخيل، واللويبدة، والجدعان، والطيبة والحيصة، والزفر الكبير، والزفر الصغير، والسلومية، وعطشان، ورسم الهليل” بريف إدلب الجنوبي الشرقي وريف حماة الشمالي، بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد وميليشياته.

وأضاف مراسلنا، أنّ عناصر الجيش السوري الحر تمكّنت من قتل وجرح أكثر من 40 عنصراً لقوات الأسد وميليشياته وأسر عنصر آخر في محيط قرية تل مرق جنوبي إدلب، فضلاً عن تدميره لعدّة آليات للأخير خلال الاشتباكات.

وأشار إلى أن عناصر الجيش السوري الحر استطاعوا من اغتنام العديد من الآليات والسيارات العسكرية والأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة بالإضافة لذخائر متنوّعة عقب سيطرتها على هذه القرى.

وتستمر المعارك بين فصائل الجيش السوري الحر من جهة، وقوات الأسد والميليشيات التابعة لها من جهة أُخرى، في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، ضمن معركتين أطلقتها الفصائل الثورية وهما “رد الطغيان” و “إن الله على نصرهم لقدير” لإبعاد قوات الأسد عن مناطق ريفي إدلب وحماة، التي تقدّمت إليها مؤخراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى