إبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيلالأمم المتحدة: 93% من العائلات السورية اللاجئة في الأردن مثقلة بالديون بمتوسط 1252 ديناراً للأسرةبيدرسن يحذر من امتداد صراعات المنطقة إلى سوريا

‘بعملية نوعية’ “الجيش السوري الحر” يستعيد 15 قرية من قبضة قوات الأسد ويقتل ويجرح العشرات منهم

استعادت فصائل الجيش السوري الحر، اليوم الأحد، على عدة قرى وبلدات من قبضة قوات الاسد والميليشيات الموالية له، عقب معارك عنيفة خاضها الطرفان، في ريف مدينة حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي.

وقال مراسل وكالة ثقة بريف حماة، أن الجيش السوري الحر استطاع استعادة قرى “سروج، ورسم عابد، ورسم الورد، واسطبلات، والزرزور، أم الخلاخيل، واللويبدة، والجدعان، والطيبة والحيصة، والزفر الكبير، والزفر الصغير، والسلومية، وعطشان، ورسم الهليل” بريف إدلب الجنوبي الشرقي وريف حماة الشمالي، بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد وميليشياته.

وأضاف مراسلنا، أنّ عناصر الجيش السوري الحر تمكّنت من قتل وجرح أكثر من 40 عنصراً لقوات الأسد وميليشياته وأسر عنصر آخر في محيط قرية تل مرق جنوبي إدلب، فضلاً عن تدميره لعدّة آليات للأخير خلال الاشتباكات.

وأشار إلى أن عناصر الجيش السوري الحر استطاعوا من اغتنام العديد من الآليات والسيارات العسكرية والأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة بالإضافة لذخائر متنوّعة عقب سيطرتها على هذه القرى.

وتستمر المعارك بين فصائل الجيش السوري الحر من جهة، وقوات الأسد والميليشيات التابعة لها من جهة أُخرى، في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، ضمن معركتين أطلقتها الفصائل الثورية وهما “رد الطغيان” و “إن الله على نصرهم لقدير” لإبعاد قوات الأسد عن مناطق ريفي إدلب وحماة، التي تقدّمت إليها مؤخراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى