في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

تركيا تعلن إحصائيات جديدة لأعداد السوريين على أراضيها

أعلنت تركيا أرقامًا جديدة لأعداد السوريين وتوزعهم على أراضيها منذ العام الأول لدخولهم، وبلغ عددهم ثلاثة ملايين سوري، حظيت مدينة اسطنبول بالمرتبة الأولى في استقبالهم.

وبحسب ما نقلت وكالة الأناضول الرسمية اليوم، الاثنين 19 حزيران، عن مسؤولين في إدارة الكوارث والطوارئ التركية، احتلت اسطنبول المرتبة الأولى بـ 484 ألفًا و810 سوريين، لتأتي ولاية شانلي أورفة في المرتبة الثانية بـ 425 ألفًا و542.

في حين جاءت ولاية هاتاي في المرتبة الرابعة بـ 389 ألفًا و297، ثم غازي عينتاب بـ 332 ألفًا و56، وبعدها أضنة بـ 160 ألفًا و765.

وبلغ عدد السوريين في مدينة مرسين 149 ألفًا و929، إضافةً إلى 125 ألفًا و790 سوريًا في كلس، عدا عن توزع المئات في كل من ولايات بورصة وإزمير وماردين وأنقرة.

وأوضح المسؤولون أنّ مليونين و782 ألف و146 سوريًا في تركيا يعيشون خارج المخيمات، يقابلهم 246 ألف و80 لاجئًا يعيشون في مراكز إيواء اللاجئين المؤقتة (المخيمات).

وأشار المسؤولون إلى أن أربعة ملايين و900 ألف سوري اضطروا للجوء إلى الدول الأخرى، بعد أحداث الثورة السورية التي اندلعت 15 آذار 2011.

وشهدت تركيا حركة لجوء كبيرة مع الأشهر الأولى لانطلاق الثورة في آذار 2011 وحتى أواخر عام 2015، إذ فرضت الحكومة التركية بعدها تأشيرات دخول على السوريين، في كانون الثاني 2016.

واتخذها السوريون ملجأ آمنًا من القصف والعمليات الأمنية والعسكرية، بسبب قربها من الحدود وترحيب الشعب التركي باللاجئين بداية الأمر.

كذلك أصبحت الدولة، صاحبة أكبر حدود برية مع سوريا، معبرًا حيويًا لعمليات اللجوء والهجرة غير الشرعية نحو أوروبا خلال الأعوام الثلاثة الماضية، عن طريق شواطئها في بحر إيجة والبحر المتوسط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى