روسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)المفوضية الأوروبية تعلن تقديم مساعدات بقيمة 15 مليون يورو في سوريا ولبنانالشبكة السورية: نحو 29 ألف امرأة قتلن في سوريا منذ بدء الثورة معظمهن قضين على يد أمن النظاممظاهرة حاشدة ضد نظام الأسد في السويداء (فيديو)

تركيا تعلن تحييد 11 عنصراً من “قسد” شمالي سوريا

تركيا تعلن تحييد 11 عنصراً من “قسد” شمالي سوريا

وكالة ثقة

أعلنت وزارة الدفاع التركية، في بيان لها، أمس السبت 7 أيار/مايو الجاري، عن “تحييد” 11 عنصراً من حزب الاتحاد الديمقراطي “ب ي د” التابع بشكل مباشر إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

وقالت وزارة الدفاع في بيان لها نشرته عبر “تويتر”، أنه تم تحييد الإرهابيين في منطقتي عمليتي “نبع السلام” و”غصن الزيتون” شمالي سوريا.

وأشارت الوزارة إلى أن المحيدين كانوا يستعدون لتنفيذ أعمال إرهابية في المنطقتين المذكورتين.

وشدّدت على أن القوات المسلحة التركية تواصل عملياتها لتدمير أوكار الإرهابيين شمالي سوريا.

وتتكرر عمليات استهداف القوات التركية أشخاصا وقيادات في أحزاب كردية تعتبرها إرهابية، منها تحييد جهاز الاستخبارات التركي القيادي في حزب العمال الكردستاني محمد أيدن، في مدينة الدرباسية بمحافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، وفقًا لما نقلته وكالة الأناضول التركية، في 17 من نيسان الفائت.

وتصنّف تركيا العمال الكردستاني على قوائم الإرهاب، كما أن الحزب مصنّف على قوائم الإرهاب لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الأوروبية.

وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” ذات النفوذ العسكري في شمال شرقي سوريا، والمدعومة من واشنطن، امتدادا للعمال الكردستاني، وهو ما تنفيه قسد رغم إقرارها بوجود مقاتلين من الحزب تحت رايتها، وشغلهم مناصب قيادية.

زر الذهاب إلى الأعلى