سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

تعرف على تفاصيل عملية تهجير 30 عائلة من أهالي “أم باطنة ” في القنيطرة نحو الشمال السوري ؟

وكالة ثقة

بدأ نظام الأسد برعاية روسية،ظهر اليوم الخميس” تهجير ما يقارب من 30 عائلة من قرية أم باطنة بريف القنيطرة الأوسط باتجاه الشمال السوري

وقالت مصادر محلية، إن الاتفاق الذي عقد برعاية روسية نص على تهجير ثلاثين عائلة من بلدة أم باطنة طالب نظام الأسد بتهجيرها.

وأضاف أن أهالي البلدة رفضوا الخروج منها قبل إفراج مليشيات نظام الأسد عن اثنين من أبناء البلدة كانت اعتقلتهم في وقت سابق.

وقبل أيام توصل فرع الأمن العسكري في “سعسع” لاتفاق مع اللجنة المركزية في الجنوب، ينص على تهجير 30 شخصاً من رافضي اتفاق “التسوية”، مقابل وقف العمليات العسكرية في “أم باطنة”، وإطلاق سراح اثنين من أبنائها المعتقلين.

وتشهد بلدة “أم باطنة” منذ مطلع شهر أيار الحالي، توترات كبيرة بعد قيام نظام الأسد باستقدام حشودات عسكرية إليها والتهديد باقتحامها في حال عدم تسليم عدد من الشبان إلى الأفرع الأمنية.

وبعد مفاوضات تم التوصل إلى إتفاق التهجير، وبحسب ناشطين محللين فإن القافلة ستدخل إلى الشمال السوري عبر معبر “أبو الزندين” بريف حلب الشرقي، ومن المتوقع أن تصل إلى المنطقة مساء اليوم الخميس.

تجدر الإشارة إلى أن منطقة الجنوب السوري دخلت في اتفاق “تسوية” مع نظام الأسد منتصف عام 2018، ومنذ ذلك الوقت قام النظام بعدة عمليات تهجير طالت الأشخاص الرافضين للاتفاق.

زر الذهاب إلى الأعلى