ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تقرير يكشف تجسس السلطات في هولندا على اللاجئين

تقرير يكشف تجسس السلطات في هولندا على اللاجئين

كشف تقرير صحفي عن قيام السلطات بالتجسس على طالبي اللجوء (معظمهم سوريون)، ومراقبة هواتفهم، بدعاوى حماية اﻷمن في البلاد.

وقالت صحيفة “NRC” الهولندية، إن الشرطة الهولندية تجسست خلال السنوات الماضية على هواتف طالبي لجوء، معظمهم سوريون، بهدف مقارنة محتويات هواتف طالبي اللجوء بقاعدة بياناتها الجنائية.

وبررت الصحيفة تلك الخطوة بأنها تهدف لتعقب “مهربي البشر والإرهابيين”، مدعية أن الشرطة “توقفت عن فعل ذلك عندما تبين أن هذا مخالف للقانون، الشهر الماضي”.

وأشارت NRC إلى أن الشرطة الهولندية شددت إجراءاتها عام 2016، ضمن ما عُرف بمشروع “أثينا”، وفتشت منذ ذلك الحين هواتف جميع طالبي اللجوء بغرض تحديد الهوية.

وفحصت الشرطة – وفقا للصحيفة – الرسائل والصور وقوائم الاتصال، بحثاً عن معلومات عن الاتجار بالبشر والتهريب و”التهديدات الإرهابية”.

وقالت الصحيفة إنه في حال صادفت الشرطة معلومات مشبوهة، فإنها تصادر الهاتف المحمول، وتعمل على نسخ جميع البيانات وتخزينها في نظام بياناتها الخاص.

وبحسب المصدر فإن الشرطة تأكدت الشهر الماضي من أن “مشروع أثينا لا يتوافق مع قانون الخصوصية، لذلك تم حذف بيانات طالبي اللجوء من أجهزة الشرطة منذ ذلك الحين، حيث ستستمر في التحقق يدوياً”.

زر الذهاب إلى الأعلى