روسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)المفوضية الأوروبية تعلن تقديم مساعدات بقيمة 15 مليون يورو في سوريا ولبنانالشبكة السورية: نحو 29 ألف امرأة قتلن في سوريا منذ بدء الثورة معظمهن قضين على يد أمن النظاممظاهرة حاشدة ضد نظام الأسد في السويداء (فيديو)

توثيق عمليات تعذيب وإعدام نفذتها ميليشات قسد

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بناء على تسجيلات مصورة عمليات تعذيب و إعدام نسبتها إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

ويؤكد تقرير الشبكة السورية أن حصيلة ضحايا التعذيب على يد “قسد” ازدادت بشكل ملحوظ منذ بداية عام 2016 وتنوعت أساليبها.

فيما نفت القوات الكردية ضلوعها في أي حالات تعذيب.

ويتابع نظام الأسد  خرق اتفاقات خفض التصعيد التي كان آخرها الغوطة الشرقية.

حيث  قصفت قوات النظام حي جوبر الواقع عند الأطراف الشرقية للعاصمة، ومناطق أخرى في بلدة عين ترما وأطرافها بنحو 20 صاروخا، يعتقد أنها من نوع أرض – أرض، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

القصف يأتي بعد هدوء ساد الغوطة الشرقية منذ عصر الأربعاء على جبهات الاشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وفيلق الرحمن من جهة أخرى.

على جبهة أخرى، نقلت مصادر مطلعة عن المعارضة معلومات عن قرب ضم منطقة القلمون الشرقي إلى اتفاقية “خفض التصعيد” في سوريا، وهو ما أكده محمد علوش، رئيس المكتب السياسي في “جيش الإسلام” عندما أشار إلى أن تقدما يحصل في عملية إدخال القلمون الشرقي ضمن اتفاقية خفض التصعيد.

وعلى وقع هذا الاقتتال الداخلي، شهدت مناطق أخرى من الغوطة عملية تبادل أسرى بين جيش النظام وفصيل “جيش الإسلام” التابع للمعارضة.

حيث أجرى فصيل جيش الإسلام صفقة تتضمن إطلاق سراح 13 عنصراً من قوات النظام كانوا قد أسروا في معارك الغوطة الشرقية، بالمقابل أفرج النظام عن 36 معتقلاً ومختطفاً جلّهم من النساء والأطفال كانوا معتقلين في سجون الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى