دعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلب

ثلاث حالات انتحار في أيام معدودة.. وناقوس الخطر يدقّ في الشمال السوري

توفي اليوم السبت شاب من أبناء مدينة إدلب شمال البلاد منتحراً في ثالث حالة من نوعها خلال الشهر الجاري فقط.
وذكر ناشطون أن الشاب “أحمد مازن كلاوي” البالغ من العمر 14 عاماً لقي مصرعه بعد تناوله “حبة غاز” لأسباب مجهولة.
ويأتي ذلك بعد خمسة أيام فقط من انتحار الشاب نوري محيي الشريف (25 عاماً) مِن قرية إجلاس شرقي إدلب بنفس الطريقة في مخيم “تجمّع الأندلس” على أطراف بلدة زردنا بريف إدلب الشمالي بسبب الفقر وضيق الحال والوضع المزري للمخيمات.
وقد حدث ذلك بعد 24 ساعة فقط من انتحار الشاب محمود الفطراوي البالغ من العمر 38 عاماً من بلدة كفرنبودة بريف حماة الغربي، حيث أطلق على نفسه النار في تجمع “مخيمات تل الكرامة” قرب بلدة الدانا في ريف إدلب الشمالي.
وقال فريق “منسقو استجابة سوريا” في بيان مطلع الشهر الحالي إن تصاعد معدلات الفقر والبطالة في الشمال السوري هو ما يؤدي إلى ارتفاع معدلات الانتحار داعيا المنظمات الإنسانية العاملة هناك لزيادة دعمها للمدنيين.
وأوضح أن أسعار المواد الأساسية ارتفع إلى مستويات غير مسبوقة في ظل عدم قدرة النازحين على العودة إلى مناطقهم وممتلكاتهم ما يخلق يخلق ضغطا نفسيا واجتماعيا كبيرا

زر الذهاب إلى الأعلى