إيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)

جون كيري يرحب بالآستانة وديمستورا يعقِّب

صرح وزير الخارجية الأميركي جون كيري بأن بلاده ترحب بالمفاوضات المرتقبة بشأن سوريا في كزاخستان، وتأمل أن تسفر عن تحقيق خطوة باتجاه السلام، وأشار إلى أن الهدف الأساسي ما يزال يمر عبر مفاوضات سلام رسمية في جنيف.

وقال كيري “نشجع اجتماعا في أستانا.. نأمل أن يؤدي ذلك إلى تحقيق خطوة إلى الأمام”، مشيرا إلى أنه تحدث مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستفان دي ميستورا ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وأن الهدف ما زال هو “الوصول إلى جنيف حيث الجوهر الحقيقي للمفاوضات”، وجاء ذلك أثناء مؤتمر صحفي بمناسبة نهاية فترته كوزير للخارجية

وأوضح كيري أن وقف إطلاق النار يوم 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي الذي أبرم بوساطة روسيا وتركيا واجه صعوبات بسبب الانتهاكات العديدة، وقال إن “القتال مستمر وهو صعب، ونظام الأسد يلعب -على ما يبدو- بورقة كان يلعب بها فيما سبق”.

من جانبه اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أن نجاح اجتماع أستانا المرتقب يعتمد على تعزيز اتفاق وقف القتال بسوريا، ورأت الحكومة السورية المؤقتة أن محادثات أستانا لا يمكن عقدها في ظل خروق النظام للاتفاق، في وقت طالب الائتلاف الوطني بتدخل دولي لمنع الخروق.

وقال دي ميستورا في مؤتمر صحفي أمس الخميس إن نجاح اجتماع أستانا يعتمد بشكل أساسي على تعزيز وقف القتال الذي أعلنت عنه دولتان مؤثرتان على الأرض هما روسيا وتركيا، مضيفا أن الأمم المتحدة تأمل أن يساهم الاجتماع في تعزيز وقف القتال ويمهد لمحادثات سلام تدعمها الأمم المتحدة في فبراير/شباط المقبل في جنيف.

وكانت كل من روسيا وتركيا والفصائل الثوار أعلنوا الوصول إلى إتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ ٣٠ ديسمبر كانون الأول ٢٠١٦ والذي يشمل كافة مناطق سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى