هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

جون كيري يرحب بالآستانة وديمستورا يعقِّب

صرح وزير الخارجية الأميركي جون كيري بأن بلاده ترحب بالمفاوضات المرتقبة بشأن سوريا في كزاخستان، وتأمل أن تسفر عن تحقيق خطوة باتجاه السلام، وأشار إلى أن الهدف الأساسي ما يزال يمر عبر مفاوضات سلام رسمية في جنيف.

وقال كيري “نشجع اجتماعا في أستانا.. نأمل أن يؤدي ذلك إلى تحقيق خطوة إلى الأمام”، مشيرا إلى أنه تحدث مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستفان دي ميستورا ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وأن الهدف ما زال هو “الوصول إلى جنيف حيث الجوهر الحقيقي للمفاوضات”، وجاء ذلك أثناء مؤتمر صحفي بمناسبة نهاية فترته كوزير للخارجية

وأوضح كيري أن وقف إطلاق النار يوم 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي الذي أبرم بوساطة روسيا وتركيا واجه صعوبات بسبب الانتهاكات العديدة، وقال إن “القتال مستمر وهو صعب، ونظام الأسد يلعب -على ما يبدو- بورقة كان يلعب بها فيما سبق”.

من جانبه اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أن نجاح اجتماع أستانا المرتقب يعتمد على تعزيز اتفاق وقف القتال بسوريا، ورأت الحكومة السورية المؤقتة أن محادثات أستانا لا يمكن عقدها في ظل خروق النظام للاتفاق، في وقت طالب الائتلاف الوطني بتدخل دولي لمنع الخروق.

وقال دي ميستورا في مؤتمر صحفي أمس الخميس إن نجاح اجتماع أستانا يعتمد بشكل أساسي على تعزيز وقف القتال الذي أعلنت عنه دولتان مؤثرتان على الأرض هما روسيا وتركيا، مضيفا أن الأمم المتحدة تأمل أن يساهم الاجتماع في تعزيز وقف القتال ويمهد لمحادثات سلام تدعمها الأمم المتحدة في فبراير/شباط المقبل في جنيف.

وكانت كل من روسيا وتركيا والفصائل الثوار أعلنوا الوصول إلى إتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ ٣٠ ديسمبر كانون الأول ٢٠١٦ والذي يشمل كافة مناطق سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى