النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

جون كيري يرحب بالآستانة وديمستورا يعقِّب

صرح وزير الخارجية الأميركي جون كيري بأن بلاده ترحب بالمفاوضات المرتقبة بشأن سوريا في كزاخستان، وتأمل أن تسفر عن تحقيق خطوة باتجاه السلام، وأشار إلى أن الهدف الأساسي ما يزال يمر عبر مفاوضات سلام رسمية في جنيف.

وقال كيري “نشجع اجتماعا في أستانا.. نأمل أن يؤدي ذلك إلى تحقيق خطوة إلى الأمام”، مشيرا إلى أنه تحدث مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستفان دي ميستورا ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وأن الهدف ما زال هو “الوصول إلى جنيف حيث الجوهر الحقيقي للمفاوضات”، وجاء ذلك أثناء مؤتمر صحفي بمناسبة نهاية فترته كوزير للخارجية

وأوضح كيري أن وقف إطلاق النار يوم 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي الذي أبرم بوساطة روسيا وتركيا واجه صعوبات بسبب الانتهاكات العديدة، وقال إن “القتال مستمر وهو صعب، ونظام الأسد يلعب -على ما يبدو- بورقة كان يلعب بها فيما سبق”.

من جانبه اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أن نجاح اجتماع أستانا المرتقب يعتمد على تعزيز اتفاق وقف القتال بسوريا، ورأت الحكومة السورية المؤقتة أن محادثات أستانا لا يمكن عقدها في ظل خروق النظام للاتفاق، في وقت طالب الائتلاف الوطني بتدخل دولي لمنع الخروق.

وقال دي ميستورا في مؤتمر صحفي أمس الخميس إن نجاح اجتماع أستانا يعتمد بشكل أساسي على تعزيز وقف القتال الذي أعلنت عنه دولتان مؤثرتان على الأرض هما روسيا وتركيا، مضيفا أن الأمم المتحدة تأمل أن يساهم الاجتماع في تعزيز وقف القتال ويمهد لمحادثات سلام تدعمها الأمم المتحدة في فبراير/شباط المقبل في جنيف.

وكانت كل من روسيا وتركيا والفصائل الثوار أعلنوا الوصول إلى إتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ ٣٠ ديسمبر كانون الأول ٢٠١٦ والذي يشمل كافة مناطق سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى