مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

خاص: الحرس الثوري الإيراني يملأ الفراغ الروسي في مدينة مصياف بريف حماة ويُرسل تعزيزات (إليك التفاصيل)

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر لوكالة ثقة عن استقدام الحرس الثوري الإيراني تعزيزات عسكرية إلى مواقع القوات الروسية سابقاً في ريف حماة الغربي، شمال غربي البلاد.

وقالت المصادر إن ميليشيات الحرس الثوري الإيراني أرسلت خلال الساعات الماضية، عربات رادار ومحطات اتصالات ومعدات متخصّصة بأجهزة التشويش إلى مدينة مصياف غربي حلب، وتحديداً إلى أماكن تمركز منظومات “S-300” الروسية، والتي تم سحبها مؤخراً من المنطقة باتجاه قاعدة حميميم الروسية.

وبحسب المصادر فإن المليشيات الإيرانية عزّزت هذه النقاط بهدف حماية مواقعها في المنطقة من عمليات القصف الجويّة الإسرائيلية المتكررة.

ومؤخراً، أكّدت مصادر لثقة عن وصول تعزيزات ضخمة من الحرس الثوري الإيراني ضمت نحو 40 آلية عسكرية وأكثر من 17 سيارة وشاحنة بيك آب مزودة برشاشات متوسطة وأخرى تقل عناصر من حزب الله اللبناني، بالإضافة إلى عدد من العربات المصفحة والآليات العسكرية للفرقة الرابعة في قوات النظام وعشرات من عناصرها إلى مستودعات مهين العسكرية شرق حمص.

ويأتي هذا وسط تحركات مكثفة وغير اعتيادية للميليشيات التابعة لإيران في مناطق مختلفة من الأراضي السورية، تتمثل تلك التحركات بعمليات إعادة انتشار وتموضع خوفاً من أي عمليات استهداف إسرائيلية.

وعلى مدى الأشهر القليلة الماضية، كانت الجغرافيا السورية مسرحاً لإعادة عمليات انتشار نفذتها القوات الروسية، وفق ما أكدت مصادر عديدة، ومنها صحيفة “موسكو تايمز” (معارضة) الروسية المستقلة.

وحسب الصحيفة، اضطر فلاديمير بوتين إلى تقليص العمليات في سوريا، لدعم الحملة المتوقفة لضم إقليم دونباس شرقي أوكرانيا، مؤكدة نقلاً عن مصادر خاصة، أن القوات الروسية انسحبت من نقاط عسكرية.

ولم تكشف الصحيفة وقتها عن المواقع التي انسحبت منها القوات الروسية، لكن مصادر محلية متطابقة أكدت أن النقاط التي شهدت تحركات روسية عسكرية هي مطار القامشلي بالحسكة، ومطار التيفور بحمص، ونقاط عسكرية في الجنوب والشمال السوري، كاشفة عن زيادة تواجد الميليشيات المدعومة من الحرس الثوري في هذه المناطق وغيرها.

زر الذهاب إلى الأعلى