ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

خاص | لماذا أحرقت “قسد” الأحراش على ضفاف الفرات في ديرالزور؟

خاص_وكالة_ثقة

أفاد مراسل وكالة ثقة بريف دير الزور، أن قوات “قسد” أقدمت خلال الساعات القليلة الماضية، على حرق قصب الزل في منطقة “حويجة” المطلة على نهر الفرات، قرب مدينة الشحيل شرقي ديرالزور.

وأوضح مراسلنا أن عملية حرق الأحراش وقصب الزل على شاطئ نهر الفرات في مدينة الشحيل، التي نُفذت اليوم الإثنين 19 فبراي /شباط، جاءت لمنع اختباء الأشخاص الذين يعبروا من الضفة الأخرى الخاضعة لسيطرة النظام السوري.

وأوضح أن “قسد” تسعى لكشف ضفتيّ النهر، ومحاولة إزالة كل أماكن تخفّي المقاتلين المنتمين لقوات النظام والذين يتنقلون بين الضفتين.

وأضاف أن مقاتلين يعتقد أنهم تابعين لجيش العشائر المدعوم من قوات النظام، هاجموا قبل أيام، نقاطاً عسكرية لقوات “قسد” في بلدة ابو حمام بريف دير الزور الشرقي..

وتعتبر حادثة حرق الأحراش هي الثانية لقوات “قسد” منذ مطلع العام الحالي، إذ أقدمت على حرقها في منتصف شهر (كانون الثاني/يناير).

زر الذهاب إلى الأعلى