في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

خروج الدفعة الاخيرة من حي برزة الدمشقي

خرج اليوم اكثر من الف شخص نصفهم من الثوار من حي برزة الدمشقي، في اطار تنفيذ المرحلة الاخيرة من اتفاق التهجير, الذي ينفذه نظام الاسد في كل المناطق المحاصرة في سوريا

وتوجهت الحفالات ظهر اليوم إلى الشمال السوري، تحمل المهجرين إلى وجهتين مختلفتين، منطقة جرابلس في ريف حلب الشرقي، ومحافظة إدلب.

وكان الحي شهد خروج ثلاثة دفعات، اثنتان إلى محافظة إدلب، حملت نحو 2700 شخص، والثالثة احتوت بمعظمها مقاتلي المعارضة وتوجهوا إلى الغوطة الشرقية.

وافاد ناشطون، فإن تسوية برزة لن تكرر ما حدث في القابون من إخلاء كامل للحي، بل سيبقى فيه مقاتلون من “اللواء الأول” من أبناء برزة، وفق تسوية مع النظام السوري.

وكانت لجنة المصالحة في الحي توصلت مع النظام السوري إلى اتفاق يتيح خروج مقاتلي المعارضة إلى الشمال السوري، ابتداء من 8 أيار الجاري.

ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلًا مصورًا لمظاهرة خرجت بعد صلاة العشاء في الحي، أمس الأحد، وطالبت المعنيين بتأجيل خروج الدفعة الأخيرة إلى ما بعد شهر رمضان.

ويخضع الحي لحصار منذ أكثر من شهرين، فرضته قوات الأسد والميليشيات الرديفة، في إطار الضغط على المعارضة والأهالي، وإجبارهم على الخروج.

ويخرج المقاتلون بسلاحهم الفردي إلى محافظة إدلب، بينما يستطيع من يريد البقاء إجراء تسوية مع النظام السوري، وفق الاتفاق.

وجاء تهجير أهالي الحي بغرض تأمين العاصمة بشكل نهائي، وفصل برزة والقابون عن الغوطة الشرقية، من خلال السيطرة على الأنفاق والمعابر الحيوية الواصلة إليها، ما مكّن النظام من عقد تسويات وتهجير مشابهٍ لبلدات الغوطة الغربية والوعر مؤخرًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى