الدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريا

روسيا تواصل حربها الإعلامية على جبهة الباب شرقي حلب

كذّب المتحدث باسم الجيش الوطني السوري الرائد يوسف حمّود المزاعم الروسية حول خروج مظاهرات مؤيدة للنظام السوري في مدينة الباب بريف حلب الشرقي وقمعها.
وقال حمود: “لا صحة لما أورده ما يُسمّى مركز المصالحة الروسي عن وجود مظاهرة بمدينة الباب، وأنّ الفصائل قد قمعتها” مؤكدا أنه “لا جديدَ في الكذب الروسي المعتاد الذي يقلب الحقائق، ويلفّق أخباراً لا أساسَ لها من الصحّة”.
ويأتي ذلك بعد ترويج وكالة “سبوتنيك” ادعاءات حول عقد اجتماع مع وجهاء الباب بهدف تسليم المدينة دون قتال وهو ما كذبه جميع وجهاء وأعيان المدينة.
كما يتزامن مع تعزيز النظام السوري والميليشيات للقوات العسكرية على مختلف جبهات ريف حلب الشرقي.
وكان مدير “المركز الروسي للمصالحة في سوريا” ألكسندر كاربوف قد ادعى أمس قيامَ مسلّحين بقمع مظاهرة احتجاجية في مدينة الباب طالبت بانسحاب الجيش الوطني و”عودة الأراضي لسيطرة دمشق” كما ادّعى سقوط 5 إصابات في صفوف المدنيين.

Back to top button