الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

زيارة أمريكية – أممية مرتقبة إلى حدود إدلب

وكالة ثقة

تتحضّر مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد لزيارة الحدود التركية مع سوريا برفقة وفد أممي خلال هذا الأسبوع.

ومن المقرر أن تزور غرينفيلد تركيا للقاء عدد من المسؤولين في وكالات الأمم المتحدة وجهات إغاثية سورية، تعمل داخل الحدود.

ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن “مسؤولين كباراً” في البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة؛ قولهم: إن توماس غرينفيلد “ستعبر عن الدعم الأمريكي القوي لدخول المساعدات الإنسانية إلى سوريا والالتزام الأمريكي أمام شعب سوريا”.

وأضاف المصدر: “لا يمكن أن يكون هناك ما هو أكثر إلحاحاً من مواصلة تقديم المساعدات التي تنقذ الأرواح عن طريق الآلية عبر الحدود… لقد أصبح هذا أكثر أهمية وإلحاحاً”.

ويأتي ذلك في ظل تهـ.ـديد روسيا والصين باستخدام الفيتو ضد تمديد إدخال المساعدات اﻷممية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا شمال إدلب، وسط تحذيرات أممية من عواقب كارثية.

يذكر أن ملايين النازحين في الشمال السوري يعتمدون على تلك المساعدات بشكل كبير حذر وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، في جلسة لمجلس الأمن الدولي عُقدت مؤخراً من أن “الفشل في تمديد هذه الآلية سيؤدي إلى إنهاء عمليات التسليم المباشرة (للمساعدات) من قبل الأمم المتحدة على الفور، وتوقف إيصال الطعام لـ 1.4 مليون سوري شهرياً، وإمداد الدواء ومستلزمات التعليم لعشرات الآلاف من الأطفال والأمهات والطلاب، كما سينتهي الدعم الحاسم المقدم لقطاعات المياه والصرف الصحي والصحة وإدارة المخيمات”.

زر الذهاب إلى الأعلى