سعر الدولار والذهـ.ـب في سوريا اليوم الخميس 15 تموز 2021
سعر الدولار والذهـ.ـب في سوريا اليوم الخميس 15 تموز 2021
وكالة-ثقة – فريق التحرير
حافظ سعر صـ.ـرف الليرتين السورية والتركية، أمام الدولار الأمريكي، على قيمته بشكل إجمالي، في افتتاح تعاملات اليوم الخميس.
الليرة السورية
سجل سعر صـ.ـرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي الواحد في دمشق 3220 ليرة سورية، وفي حلب 3220 ل.س، وفي إدلب أيضاً 3220 ل.س.
الليرة التركية
وسجل سعر صـ.ـرف الليرة السورية مقـ.ـابل الليرة التركية، 364 ل.س شراء، 374 مبيع، فيما حافظ سعر الليرة التركية مقـ.ـابل الدولار الأمريكي 8.585 ليرة تركية.
الذهـ.ـب
بلغ غـ.ـرام الذهب الواحد من عيار (18) في سوريا 142.200 ليرة سورية، وعيار (21)، 165.500 ليرة سورية، و(24) 189.100 ليرة سورية.
الوجود التركي في أفغانستان بين توافق أمريكي ورفض الحركة في كابول
وكالة-ثقة – فريق التحرير
اعتبرت “حركة طالبان” أن وجود قـ.ـوات تركية في أفغانستان يعد “احتلالاً”، أما تركيا فتـ.ـدافع عن وجودها وتقول هو لتحقيق الأمـ.ـن والاستقرار.
صرّح وزير الدفـ.ـاع التركي “خلوصي أكار” أن المحادثات مازالت مستمرة مع الأمريكيين من أجل تأمين الحمـ.ـاية ل”مطار حامد كرزاي” بالعاصمة الأفغانية كابل.
وأكد أكار؛ “أن هناك نقاطا جرى الاتفاق عليها مع نظيره الأمريكي “لويد أوستن” عبر اتصالين هاتفيين؛ يومي الأربعاء والخميس الماضيين بما يتعلق بتأمين مطار كابل عقـ.ـب انسحاب القـ.ـوات الأمريكية وقـ.ـوات التحالف منه.
وصرح أكار يوم الثلاثاء، “نقول لإخوتنا الأفغان الذين توجد روابط تاريخية وثقافية تربطنا معهم، لقد فعلنا كل شيء من أجل تحقيق المصالحة والاستقرار والأمـ.ـن للشعب الأفغاني، وسنواصل العمل في المسار ذاته”.
ووصف المباحاث مع الأمريكان بالإيجابية، قائلاً “توجد دول أخرى تريد مساعدة أفغانستان، ونحن نتواصل معها، إنها عملية ذات أبعاد متعددة يجري التنسيق فيها مع إخوتنا الأفغان ومع الناتو ومع الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي”.
طالبان ترفض الوجود التركي وتحذر
حذرت حركة “طالبان ” تركيا من إبقاء قـ.ـواتها في أفغانستان بعد انسحاب القـ.ـوات الدولية بقيادة الولايات المتحدة، مؤكدةً أن قرار كهذا يعد “خرقاً لتعهدات أنقرة للحركة” واعتبرته “احتلالاً سيتم التعامل معه”.
ولذلك، من المتوقع أن تبذل أنقرة وسعها في محاولة تليين موقف طالبان وإقناعها أن بقاءها هناك ليس لتنفيذ أجندة أميركية أو أطلسية وإنما “لدعم استقرار أفغانستان ومساعدة شعبها” كما يقول المسؤولون الأتراك.