ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

سفير النظام لدى موسكو يربط بين أوكرانيا وإدلب

سفير النظام لدى موسكو يربط بين أوكرانيا وإدلب

حذّر سفير النظام السوري لدى موسكو رياض حداد من تحوّل أوكرانيا إلى “إدلب أوروبية كبيرة”، بسبب المقاومة التي تبديها المقاومة اﻷوكرانية للغزو الروسي.

واعتبر حداد أن “إنشاء فيلق أجنبي في أوكرانيا” هو “خطر يلوح في الأفق يجب إدراكه” متحدثا عن مسعى إلى “تحويل أوكرانيا لإدلب أوروبية كبيرة، بما يشكل تهديدا للأمن الروسي والأوروبي وحتى العالمي”.

وتجاهل سفير النظام إرسال اﻷخير مرتزقة للقتال إلى جانب الروس ودعمهم في احتلال أوكرانيا.

وكان نظام اﻷسد قد تحدّث عن إمكانية إرسال الدول الغربية لتنظيمات داعش والنصرة للقتال في أوكرانيا!.

واعتبر حداد أن كييف تسمح لمثل هذه الأعمال، مدعومة من الغرب، و”تسمح للإرهابيين بالتسلل إلى أوروبا وتمنحهم حرية التصرف” حيث أن “هذه القوات التي تحمل أسلحة الناتو في أيديها، تستخدم لإرضاء المصالح السياسية للدول الغربية”.

ورآى حداد أن تلك الدول “ما زالت غير قادرة على إدراك الخطر الذي تشكله مثل هذه الممارسات على العالم والحضارة الإنسانية”.

يشار إلى استمرار المعارك الضارية في أوكرانيا وسط خسائر فادحة يتكبدها الجيش الروسي على مستوى اﻷفراد والعتاد.

زر الذهاب إلى الأعلى