روسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةأردوغان يتوعد بعمليات تمتد إلى 40 كيلومتراً داخل الأراضي السوريةالكشف عن حصيلة القصف الإسرائيلي على سراقب والسفيرة ليلة أمسمصدر خاص لثقة.. قسد تعتقل 35 شخصاً في حملة أمنية مكثفة بمخيم الهولاتهامات بالتشيع ورمزية اللون الأسود.. إليكم قصة مسجد الزهراء في إدلبهل سيُحدد اجتماع المعارضة وتركيا اليوم مسار مفاوضات أستانة 22؟إيران.. نتيجة الانتخابات الأمريكية لا تعنينا على الإطلاقلبنان.. حصيلة قتلى الهجمات الإسرائيلية ترتفع إلى 3103 منذ أكتوبر 2023إيلون ماسك يربح 26 مليار دولار بفوز ترامب وترتفع ثروته إلى 290 مليار

عبوة ناسفة تخلف 15 قتيلاً وجريحاً بصفوف الجيش الحر

قتل وجرح 15 مقاتلاً من حي الوعر منضوين في صفوف “فرقة السلطان مراد”، ليلة الإثنين-الثلاثاء، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في مقر عسكري بمدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.

وذكرت فرقة “السلطان مراد” التابعة للجيش السوري الحر في بيان، نشرته على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أن عبوة ناسفة استهدفت أحد مقراتهم في مدينة الباب، ما أدى إلى مقتل القائد العسكري “أبو هلال الحمصي” ومقاتل يدعى “أبو عمر النمر”، إلى جانب إصابة 13 آخرين.

وفي السياق، أكد ناشطون أن العبوة الناسفة استهدفت مقراً عسكرياً لمقاتلين من حي الوعر الحمصي انضموا مؤخراً إلى فرقة “السلطان مراد”، وذلك بعيد وصولهم إلى مدينة الباب عقب تهجيرهم من مدينة حمص من قبل نظام الأسد.

هذا ولم تتبنى أي جهة إلى ساعة إعداد هذه التقرير عملية تفجير مقر لـ”السلطان مراد”، إلا أن ناشطين وجهوا أصابع الاتهام إلى تنظيم “الدولة” الذي نفذ خلال الأشهر الماضية عدة عمليات تفجيرية عبر السيارات المفخخة والعبوات الناسفة في المناطق التي حررتها فصائل عملية “درع الفرات” بريف حلب الشمالي الشرقي.

يأتي ذلك، بعد أيام من توافق فصائل في الجيش السوري الحر وفعاليات ومجالس عسكرية ومدنية على إخلاء مدينة الباب من جميع المظاهر المسلحة ومن جميع المقرات العسكرية، ومنع تجول العسكر داخل المدينة مع أسلحتهم، إضافة إلى منع إطلاق النار تحت طائلة المحاسبة ومصادرة السلاح، إلى جانب منع ارتداء القناع على الوجه (اللثام) للعسكريين والمدنيين حتى أثناء المداهمات، إضافة إلى أن جميع الاعتقالات والمداهمات تتم بالتنسيق مع غرفة العمليات الرئيسية والمجلس العسكري، وذلك بموجب اتفاق رعته تركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى