حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

عقب فشلهم بالتقدم على إدارة المركبات … روسيا تساند قوات الأسد وترتكب مجزرتين في الغوطة الشرقية

استشهد 25 مدنياً وأصيب العشرات بجروح جلهم بحالة خطرة جراء قصف لطائرات الاحتلال الروسي الأحياء السكنية للغوطة للشرقية بريف دمشق، مساء أمس الاربعاء.

وأفاد “محمد حافي” وهو منقذ بالدفاع المدني في مركز سقبا لوكاة ثقة، أن طائرات الاحتلال الروسي ارتكبت مجزرتين في الغوطة الشرقية، مساء أمس الأربعاء، أكبرهما مجزرة مسرابا والتي راحت ضحيتها 19 شهيداً مدنياً وأكثر من 70 جريحاً جراء تدمير المقاتلات الحربية لمبنيين سكنيي فوق رؤوس سكانهما.

واضاف “حافي” أن المجزرة الثانية التي ارتكبتها الطائرات الروسية تمركزت في مدينة عربين بالغوطة الشرقية، والتي أسفرت عن استشهاد 6 مدنيين وإصابة آخرين جلهم من النساء والأطفال، متسببة بانهيار بناء كامل فوث رؤوس ساكنيه.

واشار أن فرق الإنقاذ والإسعاف في الدفاع المدني عملت أكثر من ثماني ساعات على انتشال الشهداء والجرحى والعالقين من تحت الأنقاض والركام، في حين انتهت الفرق من عملها صباح اليوم الخميس.

يشار إلى ان هذا التصعيد يأتي على خلفية تمكن فصائل “بأنهم ظلموا” من تحقيق تقدم كبير في مدينة حرستا بعد هجوم معاكس، يوم الجمعة الفائت، على مواقع قوات الأسد في محيط إدارة المركبات العسكرية بريف دمشق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى