أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطر

عودة مشاهد الطوابير إلى مناطق سيطرة اﻷسد.. وأزمة خانقة جديدة تلوح في اﻷفق

عودة مشاهد الطوابير إلى مناطق سيطرة اﻷسد.. وأزمة خانقة جديدة تلوح في اﻷفق

بدأت معالم أزمة محروقات جديدة بالتجلي في مناطق سيطرة نظام اﻷسد، حيث عادت مشاهد الطوابير على محطات الوقود للظهور مجددا، وسط شح في مادتي البنزين والديزل.

وتزايدت شكاوى السوريين في مناطق سيطرة النظام، خلال اﻷسبوع الماضي، من ندرة البنزين في العديد من المحطات، فيما حرم معظم المستحقين من مخصصاتهم للدفعة الثانية من مازوت التدفئة.

ويتخوّف السوريون في مناطق النظام، من نيته رفع أسعار المحروقات مجددا، حيث أن هذا اﻹجراء يأتي عادة بعد اﻷزمات وظهور الطوابير، فيما يضطرون لشراء البنزين بسعر حر يصل إلى حوالي 4000 ليرة سورية لليتر، في الوقت الحالي.

وكان النظام قد رفع سعر البنزين، في 11 من كانون الأول 2021، متحدثا عن أسعار “مدعومة” لكن معظم المستهلكين يعتمدون على البنزين والديزل “الحر”.

زر الذهاب إلى الأعلى