أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطر

غير بيدرسون: سوريا هي أخطر أزمات العالم

غير بيدرسون: سوريا هي أخطر أزمات العالم

وكالة ثقة

اعتبر المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، أمس الخميس، إن سوريا هي “أخطر أزمات العالم”.

واعتبر بيدرسون أز مناقشات الجولة السابعة من اجتماعات اللجنة الدستورية في العاصمة السويسرية “جنيف” بأنها “تشهد خلافات كثيرة”.

وأوضح في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن، حول الوضع بسوريا، أن اجتماع اللجنة الدستورية السورية في جنيف يشارك فيها أعضاء “المجموعة المصغرة” المسؤولة عن صياغة الدستور والمكونة من 45 شخصاً، 15 يمثلون النظام و15 المعارضة و15 منظمات المجتمع المدني.

وأضاف: “أتقدم بإفادتي اليكم في نهاية اليوم الرابع من اجتماع اللجنة الدستورية التي تختتم اجتماعاتها يوم الجمعة”.

وأضاف: “سوريا لا تزال أخطر الأزمات في العالم وحل الصراع بها عسكريا مجرد وهم، وأن الحل الوحيد يأتي عبر تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2254”.

وأكد المبعوث الأممي في إفادته أن “هناك خلافات كثيرة والمناقشات الدائرة حاليا في اجتماعات اللجنة لم تكن سهلة.. لكن من الممكن التوصل لنقاط مشتركة إذا توفرت الإرادة لذلك”.

وتابع: “يتعين دعم جهود الأمم المتحدة من قبل دول المنطقة والعالم، وإنني أناشد أعضاء اللجنة الدستورية أن يتحلوا بالجدية وروح التسوية”.

وتابع قائلا: “وأعول عليكم (أعضاء مجلس الأمن) في دعم الجهود التي أقوم بها بغية أن تنفذ الأطراف مقتضيات القرار رقم 2254”.

وفيما يتعلق بالأوضاع على الأرض داخل سوريا، حثّ بيدرسون “كافة الأطراف على اتخاذ تدابير لعكس الاتجاهات السلبية وتوسيع المساعدات عبر الخطوط والحدود”.

وأكد أن “هناك الكثير الذي يمكن للحكومة السورية والأطراف الخارجية تقديمه بشأن معالجة المشاغل المتعلقة بملف اللاجئين والنازحين”.

ويطالب القرار 2254 الصادر بتاريخ 18 ديسمبر/كانون أول 2015، جميع الأطراف بالتوقف الفوري عن شن هجمات ضد أهداف مدنية، ويحث الدول الأعضاء بمجلس الأمن، على دعم الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار.

كما يطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين الطرفين للدخول في مفاوضات رسمية، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، بهدف إجراء تحول سياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى