مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

فرنسا تحذّر من تحول الغوطة الشرقية إلى حلب جديدة

حذّر مندوب فرنسا لدى الأمم المتحدة “فرانسوا ديلاتر”، من أن تتحول الغوطة الشرقية في ريف دمشق إلى حلب جديدة، في إشارة إلى ما تعرضت له المدينة من جرائم حرب، محمّلاً نظام الأسد مسؤولية تدهور الأوضاع في الغوطة.

وقال ديلاتر خلال جلسة طارئة لمجلس الأمن دعت إليها فرنسا لبحث الوضع الإنساني في سورية، إن “الهدف من هذه الجلسة، هو التأكيد على المأساة الإنسانية في سورية حاليا، والتي يُعدُّ نظام الأسد هو المسؤول الأول عنها”.

وقدّم ديلاتر رسائل ثلاث لمجلس الأمن تعبّر عن خشية بلاده من أن تتحول الغوطة الشرقية إلى حلب جديدة، إذا ما استمرت الأوضاع الإنسانية على ما هي عليها الآن، ومطالبة نظام الأسد باحترام القانون الإنساني الدولي، والتأكيد على ضرورة تجديد العملية السياسية في سورية.

وسبق للجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة أن اتهمت قوات نظام الأسد والميليشيات المساندة لها في آذار عام 2017، بارتكاب جرائم حرب في مدينة حلب، خلال عملية عسكرية انتهت بسيطرتها على الأحياء الشرقية للمدينة وتهجير سكانها، وسط تنديد دولي.

وكان الدفاع المدني السوري قد أكد بأن 1337 مدنيا بينهم 12 عنصرا من الدفاع المدني، قتلوا بهجمات لقوات النظام على الغوطة الشرقية خلال العام الفائت، فيما وثّقت مديرية الصحة الحرة في دمشق وريفها، مقتل 194 شخصا وجرح 759 آخرين بينهم نساء وأطفال، بقصف جوي لروسيا ومدفعي للنظام مطلع العام الجاري.

وناشدت فرق الدفاع المدني المجتمع الدولي للتحرك بسرعة من أجل حماية المدنيين، ووقف الهجمات العنيفة على غوطة دمشق الشرقية المحاصرة من قبل النظّام، داعياً المؤسسات المدنية والحقوقية، المحلية منها والدولية، للتدخل لإنقاذ الغوطة الشرقية، والضغط على الأطراف الفاعلة لوقف الهجمات العسكرية على المدنيين، وإدخال المساعدات اللازمة والقيام بالإخلاء الطبي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى