النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

فك الحصار عن قوات الأسد في أحياء مدينة دير الزور

تمكنت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، بدعم كبير من الطيران الحربي الروسي، من فك الحصار عن قواتها في مدينة دير الزور، بعد أكثر من ثلاث سنوات على حصارها من قبل تنظيم الدولة، وذلك بعد وصول قوات الأسد إلى الفوج 137، حيث دخلت الأحياء الجنوبية الغربية من المدينة.

 

وتكبدت قوات الأسد والميليشيات الموالية لها، خسائر كبيرة أمام تنظيم الدولة، في سياق الحملة العسكرية التي تقودها باتجاه محافظة دير الزور، كان أبرز خسائرها قائد الحملة العسكرية ” العميد غسان جميل سعيد” وعدد من كبار الضباط المرافقين للحملة وتدمير العديد من الأليات العسكرية، ومئات العناصر.

 

وشهدت مدينة دير الزور خلال السنوات الماضية معارك عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد التي ضاق الخناق عليها في أحياء عدة وفي المطار العسكري ومواقع عدة أخرى، إلا أن جميع معارك التنظيم التي خاضها للسيطرة على هذه المواقع لم تكن إلا مناورات عسكرية حسب وصف نشطاء من دير الزور، حافظت على تواجد قوات الأسد على الرغم من الإنهاك الذي عانته والحصار الذي شهدته وكان من السهل جداً للتنظيم السيطرة عليها.

 

وواجه المدنيون في دير الزور طوال السنوات الماضية حصاراً خانقاً تشاركت به قوات الأسد وتنظيم الدولة، هذا بالإضافة لمئات المجازر التي ازهقت ألاف الأرواح من المدنيين على يد جميع الأطراف سواء التحالف الدولي او قوات الأسد وروسيا أو تنظيم الدولة، في سياق ما سمي بالحرب ضد الإرهاب.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى