استقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداء

فك الحصار عن قوات الأسد في أحياء مدينة دير الزور

تمكنت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، بدعم كبير من الطيران الحربي الروسي، من فك الحصار عن قواتها في مدينة دير الزور، بعد أكثر من ثلاث سنوات على حصارها من قبل تنظيم الدولة، وذلك بعد وصول قوات الأسد إلى الفوج 137، حيث دخلت الأحياء الجنوبية الغربية من المدينة.

 

وتكبدت قوات الأسد والميليشيات الموالية لها، خسائر كبيرة أمام تنظيم الدولة، في سياق الحملة العسكرية التي تقودها باتجاه محافظة دير الزور، كان أبرز خسائرها قائد الحملة العسكرية ” العميد غسان جميل سعيد” وعدد من كبار الضباط المرافقين للحملة وتدمير العديد من الأليات العسكرية، ومئات العناصر.

 

وشهدت مدينة دير الزور خلال السنوات الماضية معارك عنيفة بين تنظيم الدولة وقوات الأسد التي ضاق الخناق عليها في أحياء عدة وفي المطار العسكري ومواقع عدة أخرى، إلا أن جميع معارك التنظيم التي خاضها للسيطرة على هذه المواقع لم تكن إلا مناورات عسكرية حسب وصف نشطاء من دير الزور، حافظت على تواجد قوات الأسد على الرغم من الإنهاك الذي عانته والحصار الذي شهدته وكان من السهل جداً للتنظيم السيطرة عليها.

 

وواجه المدنيون في دير الزور طوال السنوات الماضية حصاراً خانقاً تشاركت به قوات الأسد وتنظيم الدولة، هذا بالإضافة لمئات المجازر التي ازهقت ألاف الأرواح من المدنيين على يد جميع الأطراف سواء التحالف الدولي او قوات الأسد وروسيا أو تنظيم الدولة، في سياق ما سمي بالحرب ضد الإرهاب.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى