5 أشهر سلفاً.. النازحون من لبنان يؤثرون على إيجارات دمشق فكم بلغ إيجار المنزل؟بالصور.. ماذا تعرف عن جهود قطر في تعزيز مشاريع الري ومياه الشرب في إدلب؟معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر الله

قاضية فرنسية تسعى لجمع أدلة جرائم الحرب في سوريا نيابة عن الأمم المتحدة

قاضية فرنسية تسعى لجمع أدلة جرائم الحرب في سوريا نيابة عن الأمم المتحدة

وكالة ثقة

قالت صحيفة “تراو” الهولندية، إن القاضية الفرنسية “كاثرين مارشي أويل” تسعى لجمع الأدلة نيابة عن الأمم المتحدة عن جرائم الحرب المرتكبة في سوريا بعد 11 عاماً.

وبحسب الصحيفة فإن آليات عمل القاضية وفريقها في التوثيق واستخلاص الأدلة وتقديمها لـ “الآلية الدولية المحايدة والمستقلة” والمساعدة في 96 تحقيقاً في 13 دولة مختلفة.

ووفقاً للصحيفة فإن الإحصاءات مروعة: مئات الآلاف من القتلى، وهجمات بالأسلحة الكيماوية، وقصف لأهداف مدنية مثل المدارس والمستشفيات، وأكثر من 100 ألف مفقود في السجون التي ينتشر فيها التعذيب، ومع ذلك، لا توجد حتى الآن محكمة دولية للتعامل مع جرائم الحرب السورية.

وقالت القاضية الفرنسية كاثرين مارشي أوهيل: “الوضع في سوريا خطير .. لقد اُرتكبت الجرائم منذ أكثر من عقد، وعادة ما يتم إحالة مثل هذه القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية”.

وأشارت مارشي أوهيل إلى إنه تم إنشاء المحكمة الجنائية الدولية على وجه التحديد لهذه الجرائم “لمحاكمة مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب وحتى الإبادة الجماعية”.

وأعربت القاضية عن غضبها وإحباطها من “الحصار السياسي” الذي يمنع تعامل أي محاكم دولية مع الجرائم في سوريا.

وبحسب الصحيفة إن ذلك أحد الأسباب التي تقدمت بها لشغل منصب رئيس الآلية الدولية المستقلة والمحايدة المعنية بسوريا، والمعروفة باسم III-M والتي أسست في عام 2016 من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وتركز “الآلية الدولية المحايدة والمستقلة” على جمع وتخزين وتحليل الأدلة على الجرائم الدولية المرتكبة في سوريا منذ عام 2011، والهدف من ذلك هو المساعدة قدر الإمكان في محاكمة مرتكبي هذه الجرائم، وهولندا هي واحدة من الداعمين الرئيسيين لذلك.

زر الذهاب إلى الأعلى