أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

قوات روسية بدأت بالدخول الى حي الوعر

بدأت صباح امس الجمعة، دخول قوات روسية، وانتشارها داخل حي الوعر في مدينة حمص بالتزامن مع استعداد الدفعة الأخيرة من الأهالي والمقاتلين لمغادرة الحي غداً باتجاه إدلب وجرابلس.

وذكر ناشطون بأن القوات الروسية بدأت تنتشر في الحي ولا سيما في مناطق الجزيرة السابعة والثامنة ومنطقة البساتين في حي الوعر

ويأتي انتشار القوات الروسية، “تزامناً مع التجهيز لخروج الدفعة الأخيرة من الأهالي والعسكريين من حي الوعر باتجاه الشمال السوري

وتم تهجير نحو 25 ألف مدني وعسكري من حي الوعر، خلال 11 دفعة متتالية، توزعت بين سبع دفعات إلى مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي، وثلاث دفعات نحو محافظة إدلب، ودفعة واحدة نحو المناطق المحررة بريف حمص الشمالي، وتستعد الدفعة الأخيرة لمغادرة حي الوعر صباح السبت باتجاه إدلبومدينة جرابلس

وكان وفد الوعر المفاوض توصل إلى اتفاق مع الجانب الروسي في 12 الشهر الماضي، يقضي بإجلاء كافة الراغبين بالخروج من الحي، ويقدر عددهم بـ 30 ألفاً، إلى مناطق إدلب وشمالي حلب وريف حمص الشمالي، على دفعات أسبوعية حتى آخر راغب في الخروج، وبعدها يتم تسليم الوعر للنظام، على أن تنتشر الشرطة العسكرية الروسية في الحي.

الجدير بالذكر، أن حي الوعر شهد مطلع شباط الماضي أعنف الحملات العسكرية التي استمرت حتى مطلع الشهر الجاري، واستخدمت فيها قوات النظام سلاح الجو بكثافة لم يشهدها الحي المعقل الأخير لفصائل المعارضة في مدينة حمص منذ اندلاع الثورة في آذار 2011.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى