مركز زردنا الصحي مهدد بالإغلاق.. آلاف المدنيين والنازحين في ريف إدلب بلا خدمات طبيةاعتداء مسلح على كادر مشفى الشهيد محمد وسيم معاز في باب السلامةإنزال مظلي واقتحام مباشر.. تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على مصنع صواريخ إيراني في مصيافمستقبل سوريا على المحك.. هل تندلع معركة كبرى قريباً؟مشاهد مؤلمة | عصابة تخطف شابين في أعزاز وتطلب 200 ألف دولار فدية.. هل ينجح الجيش الوطني في تحريرهما؟النازحون في مخيمات شمال غربي سوريا.. معاناة مستمرة وسط تدهور الأوضاع الإنسانية🎥صور + فيديو | غارات إسرائيلية تستهدف مواقع الأسد وإيران في ريف حماةاتفاقية لتخفيض رسوم تعليم اللاجئين في الجامعات الأردنيةاتفاقية لتخفيض رسوم تعليم اللاجئين في الجامعات الأردنيةسموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟

لونا الشبل مُجدداً: سندعم روسيا!

لونا الشبل مُجدداً: سندعم روسيا!

وكالة ثقة

قالت “لونا الشبل” والتي تشغل مستشارة بشار الأسد، أمس الأحد 3 أبريل/نيسان، إن دمشق سندعم روسيا في غزوها على أوكرانيا.

وأضافت الشبل في تصريحات نقلتها قناة “BBC” عربي، إن دمشق تعرضت للحصار قبل روسيا وأنهم استطاعوا تأمين احتياجاتهم عبر طرق ملتوية، وفق قولها.

وتابعت قائلةً: “نحن محاصرون قبل أن تحاصر روسيا، ونستطيع أن نحضر كل كفاياتنا أو على الأقل كفاية المواطن الأساسية عبر طرق ملتوية، صعبة نعم لكن نستطيع”.

وفي 28 فبراير/شباط، أكّدت لونا الشبل أن دمشق ستدعم روسيا للتغلب على العقوبات المفروضة عليها من قبل أمريكا والدول الأوربية. 

وقالت “الشبل” في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية قوتها، “سندعم روسيا للتغلب على العقوبات كما فعلت مع سوريا، ولدينا معلومات عن مغادرة مسلحين راديكاليين الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وكازاخستان”.

وزعمت الشبل وقتها أن “موسكو لم تلجأ إلى الخيار العسكري ضد أوكرانيا إلا بعد استنفاذ كل الفرص للحلول السياسية وأصبح التهديد المباشر لها خطيراً”.

وأضافت: “ندعم العملية العسكرية الروسية، ومسار العمل العسكري لا يمكن الحديث عنه دون رؤية كل ما سبقه من عمل سياسي ودبلوماسي”.

وتزعم أن “روسيا لم تلجأ لهذه العملية العسكرية إلا بعد أن استنفدت كل الفرص ووصل التهديد والخطر العسكري على روسيا إلى خطر قاتل، حديث الغرب عن العداء مع النازية كذبة كبرى”.

وبحسب مستشارة الأسد، “الغرب سيعاني من الحصار الذي يفرضه على روسيا أكثر من موسكو نفسها”، على حد وصفها.

وكانت أعربت وزارة خارجية النظام عن “إدانتها تجاه حملات التصعيد الأمريكية والغربية تجاه روسيا بشأن قرارها في اتخاذ قرار الحرب على أوكرانيا”.

وقالت الخارجية في بيان نشرته وكالة الأنباء “سانا”، إن “أمريكا والغرب يقفون ضد روسيا، كما أنهم يحاولون من خلالها تحريف الحقائق وتأجيج الأوضاع واستمرار الأزمات في محاولة للحفاظ على هيمنتهم على العالم”.

زر الذهاب إلى الأعلى