ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ما هو الموقف السعودي الحقيقي من التطبيع مع اﻷسد؟

ما هو الموقف السعودي الحقيقي من التطبيع مع اﻷسد؟

اعتبر نائب وزير خارجية نظام اﻷسد، بشار الجعفري، أن كلمة المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، لا تستحق التعليق من قبل “دولة” بمكانة “سوريا”، مؤكدا عدم وجود مساع للتطبيع حتى اﻵن، حيث كان المعلمي قد شنّ هجوما لاذعا ضد النظام في كلمته منذ نحو أسبوع.

وقال الجعفري لقناة “الميادين” اﻹيرانية إن الرياض “تطبق أجندة غير عربية، والسياسة السعودية ما زالت مرهونة بالأجندة الأمريكية الغربية”.

ونفى وجود أي اتصالات رسمية مع السعودية، رغم إجراء عدة لقاءات أمنية سابقا، واضعا الرياض في إطار “مناهضي سوريا” ومعتبرا أنهم باتوا “أقلية”، حيث تحدث عن “14 سفارة عربية تعمل في دمشق”.

كما اتهم الجعفري قطر ودولا عربية أخرى بعرقلة عودة النظام للجامعة العربية، متحدثا عن “رفض أي شرط مهما كان للمشاركة باجتماعات للجامعة العربية”.

وتسعى دول عربية لمشاركة النظام في القمة المقبلة، بالجزائر، لكن تلك الخطوة ما تزال مفتقرة للإجماع.

وكان المعلمي قد شكك في انتصار اﻷسد، مشيرا إلى جرائمه، واتهم النظام بفتح الأبواب أمام حزب الله “زعيم الإرهاب” و”تنظيمات إرهابية” أخرى، مطالبا بعدم تصديق روايات النظام.

زر الذهاب إلى الأعلى