آخر التطورات الميدانية في سوريا خلال الـ 24 ساعة الماضيةتحذير دولي.. سوريا على وشك الانجرار إلى صراع إقليمي كارثيالاتحاد الأوروبي يعيّن مبعوثا خاصا جديدا إلى سورياعودة الإنترنت لإدلب وريف حلب.. هل تستمر الخدمة؟لافروف: موسكو تعمل على استئناف المفاوضات بين أنقرة ودمشق رغم العقباتتحركات لحزب الله والنجباء في مسكنة ودير حافر شرقي حلب.. ما القصة؟هل تدهورت العلاقات بين إيران والأسد؟حزب الله يستغل الفوضى الحدودية لزيادة تهريب المخدرات.. كم بلغت أسعارها؟أرقام صادمة.. كيف تعامل النظام مع العائدين من لبنان؟2185 حالة سرطان ثدي في سوريا بمناطق سيطرة الأسد خلال 2023اقتراب خطير بين طائرة للتحالف ومقاتلة روسية في سماء سورياالتنظيم يهاجم نقاط عسكرية وآبار نفط لميليشيا القاطرجي بريف دير الزورتسجيل أول حالة وفاة بالكوليرا في مخيم الهول بريف الحسكةالتحالف الدولي يسقط طائرة مسيّرة قرب قاعدة التنفتفجير إسرائيلي لنفق في جنوب لبنان يُثير مخاوف من هزات أرضية محتملة

متطوعون أتراك يعالجون أطفالا من ضحايا الحرب السورية

تكفل متطوعون من ولاية أنطاليا التركية، بمعالجة 6 أطفال سوريين مصابين بحروق، وبتر لبعض أطرافهم، جراء استهداف الطائرات الحربية للتجمعات السكنية التي كانوا يقطنون بها في سوريا.

الأطفال عبدو باجو، وخديجة شيخ، وعائشة سلّوم، وعبد السلام الناصر، وكنعان ناصر، وأمينة إسماعيل، جاءت بهم مجموعة من المتطوعين الأتراك من سوريا إلى أنطاليا بغرض علاجهم ورعايتهم.

وقام نادي بشيكطاش التركي الرياضي، باستأجار منزلا لمصلحة هؤلاء الأطفال، وزوده بجميع اللوازم المنزلية، إضافةً إلى رجل أعمال سعودي تكفل بتكاليف العمليات الجراحية التي خضعوا لها.

وفي حديث للإعلام التركي، قال “يشار قوجه دال” المتطوع لعلاج الأطفال، إنهم لا يتبعون أي جمعية أو منظمة، وإنما اختار هو ومجموعة من أصدقائه علاج الأطفال السوريين بمساعيهم الشخصية.

ولفت إلى أن “عمر أوزكان” طبيب جراحة التجميل، تكفّل بإجراء عمليات التجميل للأطفال الستة.

وتابع “مناشداتنا على وسائل التواصل الاجتماعي آتت أكلها، حيث استجاب لندائنا رجل أعمال من السعودية فضّل عدم نشر اسمه في الصحافة، وجاء شخصياً إلى أنطاليا وشاهد حالات الأطفال على أرض الواقع، والتقى الأطباء في المستشفى، وتكفّل بتمويل العمليات الجراحية لهم”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى