النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

مركز أبحاث إسرائيلي يدعوا لدعم الأسد

دعا مركز الأبحاث “بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية” الإسرائيلي إلى تكثيف الجهود للتأثير على مسار الأحداث في سوريا.

وحث المركز على “عمل كل شيء من أجل ضمان؛ ليس فقط بقاء بشار الأسد كرئيس لسوريا، بل والحرص على ضمان تعزيز مكانته هناك بشكل جذري”، حسب موقع “عربي21”

واعتبر المركز أن تعزيز مكانة بشار الأسد في سوريا “مصلحة حيوية واستراتيجية لإسرائيل من الطراز الأول”.

وحذرت الدراسة من السماح بأن يتولى حكم سوريا رئيس منتخب خشية أن يطرح مستقبلا قضية هضبة الجولان، و”يطالب إسرائيل بالانسحاب منها”.

وأوضحت الدراسة أن سوريا تحت حكم عائلة الأسد لم تقم “ولو مرة واحدة بافتعال أي حدث أمني أو عسكري ضد إسرائيل منذ انتهاء حرب 1973”.

وأشارت الدراسة إلى أن قيادة الجيش السوري، وبتعليمات من حافظ الأسد ونجله بشار دأبت على “معاقبة كل جندي سوري يقوم باستفزاز الجنود الإسرائيليين الذين يقومون بأعمال الدوريات على الحدود”.

وشددت الدراسة على أنه على الرغم من حرص نظام عائلة الأسد على دعم حزب الله وارتباطه بعلاقة مع حركة حماس في وقت من الأوقات، “إلا أنه حرص في المقابل على تجنب أي احتكاك مباشر مع إسرائيل”.

وأوضحت الدراسة أن الهدوء “الذي منحه الأسد لإسرائيل مكنها من تكثيف الأنشطة الاستيطانية في الجولان واستيعاب آلاف المهاجرين اليهود وبناء المرافق السياحية”.

وخلصت الدراسة إلى القول “إسرائيل بحاجة إلى أن يحكم الدول العربية المحيطة بها رؤساء أقوياء قادرين على عدم السماح بتنفيذ أية اعتداءات عليها أو اختراقات لحدودها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى