المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

مصادر لـ”ثقة” تكشف حجم التعزيزات الإيرانية والروسية على محاور ريف حلب (خاص)

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة حجم التعزيزات التابعة لقوات النظام والقوات الروسية والميليشيات الإيرانية التي وصلت إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بريف حلب الشمالي، منذ بداية التصعيد التركي في المنطقة.

وأفادت المصادر بأن القوات الروسية استقدمت 8 عربات من نوع كاماز ذي، تم رصد استقرارها ضمن قاعدة الوحشية التابعة للقوات الروسية والواقعة بناحية عين عيسى.

وأوضحت المصادر أن القوات الروسية تشرف أيضاً على نشر تعزيزات تتبع للفرقة 25 مهام خاصة ضمن محور الشيخ عيسى وشعالة، إلى جانب تعزيز نقاط انتشار عسكرية تقع ضمن مطار منغ العسكري شمالي حلب و إجراء سلسلة تحصينات في المنطقة.

أما التعزيزات الإيرانية، فتضم أكثر من 150 عنصر من ميليشيات “لواء الباقر” الشيعي و “حزب الله” اللبناني و ميليشيات أخرى تابعة للحرس الثوري الإيراني، بالإضافة لتجهيزات قتالية تضم مدافع وراجمات صواريخ، وفقاً للمصادر.

وأوضحت مصادر الوكالة أن هذه التعزيزات تركزت ضمن مقرات انتشار بمناطق ماير وأبين ومنطقة مياسة الواقعة بمحيط مدينتي نبل والزهراء الشيعيتين بريف حلب الشمالي، بالتوازي مع اتخاذ إجراءات تحصينية ضمن النقاط التي تنشر ضمنها الميليشيات الإيرانية في المنطقة.

يذكر أن القوات الروسية تلعب دور الوسيط بين “قسد” و قوات النظام، وتعمل على تعزيز مستوى الانتشار العسكري عبر عقد اتفاقيات مع “قسد” تسمح بموجبها لقوات النظام بتوسيع مستوى الانتشار العسكري في مناطق الميليشيا.

زر الذهاب إلى الأعلى